كوفيد19 المستجد هو فيروس من سلسلة فيروسات كورونا المعروفة من أزمنة غابرة ولدية القدرة الفائقة على تغيير شكله بسبب كثرة الطفرات الجينية، ففهم كيفية الطفرات الوراثية مكن العلماء من التلاعب بالجينات وبالتالي خلق فيروسات يمكنها الأفلات من اللقاحات عبر الهندسة الوراثية لأن اللقاح لايعرف إلا شكل ثابت للفيروس. والنعجة دوللي كانت ضمن هذه البرامج للهندسة الوراثية حيث أضحت كثير من الدول تقض الطرف على استمرار برامجها وإن كانت تدعي رفضها لها لدواعي أخلاقية، ومانراه اليوم من جائحة تفشي فيروس كورونا المستجد لم يفاجئ انظمة الدول الصناعية الكبرى بل هو جزء من برامج النظام الرأس مالي الجشع والمستجد . ويبدو أن هذا الفيروس والذي تم تصنيعه وفق أتفاق لايراعي أي مبادئ أخلاقية لينفذ مهمته وهي قتل كبار السن لما يسببه نظام التأمينات والمعاشات التقاعدية من أعباء مالية كبيرة مما أستدعى دول رأس مالية كبرى مثل ألمانيا وفرنسا وغيرها من فتح باب الهجرة للحصول على عمالة رخيصة يتم أستقطاع فوائد عملها لصالح التأمين وبالتالي أصبحت الهجرة هي بعينها مشكلة لهذه الدول ولهذا كان لابد من إيجاد حل لهؤلاء المسنين وبالتالي اوكلت هذه المهمة إلى كوفيد19 وسوف ينتهي في فترة زمنية قصيرة بعد تنفيذ مهمته لعدم إستقراره جينيآ ولاحاجة لتصنيع لقاح لفيروس متغير الشكل ومن الممكن اعادة تصنيعه حسب العرض والطلب للسوق، والمؤكد أن هذا الفايروس قد تم تصنيعه في الصين لما تفتقره شعوبها ضوابط دينية وموروث ثقافي كما تملكه الشعوب الأوروبية وهو ضمن برامج الحرب البيولوجية وقد تبنته النازية سابقآ لتحقيق المجال الحيوي والأنفراد بالبقاء للأقوى وفق قوانين التطور لداروين والكائن السوبر وفق نظرية نيتشة النازية أي أن كبار السن ومن يشكون الأمراض المزمنة لا بقاء لهم في قانون الغاب الرأس مالي المستجد. أن كثير من زعماء الدول العظمى هم على دراية كاملة بموعد وانطلاقة هذا المشروع البايولوجي وقد ذكره كثير من الكتاب عبر تسريبات بوقوع كوارث بايولوجية في العام 2020م وقد تم تجريبه بجرعات صغيرة في بيئة باردة وكان SARS بالصين 2008م وMERS بالسعودية كبيئة حارة في العام 2012م ومن ثم نشروه COVID19 في العام 2019م . واما ماتراه من قلق وحرص على الشعوب كما يبديه الزعماء الرأس ماليون ماهي إلا تمثيلية رخيصة شغلت لها آلة جوبلز الإعلامية لأرباك عقولنا عن التفكير لأن العقل إذا تعرض للأرباك أصيب بالشلل عن التفكير وهذا مانراه من تكثيف إعلامي رهيب على كافة المستويات بالصحف وشاشات التلفزة وكل وسائل التواصل الأجتماعي لتحقيق الهدف المنشود وهو الموت للضعفاء ولم يعد يعنيهم أن يكون موتآ رحيمآ بل أصبحت الموت الغاية ولاداعي لتبرير الوسيلة !!! دمتم بخير ،