مايحصل في عدن من سوء الخدمات وترديها يتحملها التحالف العربي (صاحب مشروع الموت البطيء لعدن) وليس ادواته التي لاحول لها ولاقوه الا الصرفه.. ويتحمل انتشار هذه الأمراض والوفيات التي تحصل في عدن بالعشرات يوميا واجزم انه لايوجد بيت في عدن الا وفيه هذه الأمراض (خمسه امراض في بيتي) والمستشفيات مكدسة بالأمراض. فالكهرباء مقطوعة تصل لست ساعات ..وبقطعها تطفح المجاري بسبب توقف المضخات الناقلة مما تجد الفيروسات ضالتها بالفتك بالإنسان وتتتغذا على الأوساخ والقاذورات في الشوارع..ومخازن الأدوية في نقص والدكاترة بدون واقي لهذة الامرض مما يتعرضون للموت وأدى هذا الاهمال لغلق بعض المشافي او عدم استقبال حالات بسبب الحصار وعدم وجود آلية الدولة الغائبة العاجزه والصراع السياسي مكمل لماسبق وخطط له بعناية
لاحل إلا من التحالف فليتبرعوا لنا وباسرع ما يمكن قبل ان نفنى بمواطير كهرباء قصر او قصرين من الرياض او ابوظبي من القصور الفارغة لديهم