سطع نور من الأفق غطا مابين المشرق إلى المغرب في ردفان ( الحبيلين ) عندما قرعت أصوات السماء وسطع نور ليس بعده ظلام في ردفان في قرار تعيين الشخصية العظيمة الشخصية النابقه الشخصية المرقوبه الشخصية النادرة الشخصية الخلوقه الشخصية العملية الشخصية قل ماشئت وعدد ماشئت من فضائل في مهدي المنتظر لردفان ( مشعل ) التي استبشرت قلوب كل المجتمع في ردفان أن الخير سوف يوفر وسوف تنقل ردفان من الحضيض إلى السماء بالخدمات وتوفير كل مايلزم لها لتشييد والانسان لأن الشخصية هذه عرفت بالخيرية والصلاح ومن تاريخه بالخيرية والصلاح لابد أنه سيصنع ويخلد مجدآ وسوف يحارب الفساد بكل ماتعنيه من كلمه ويواجه كل من له قيد شبر في الخراب والتخريب وقلنا الحمد لله على نعمه( مشعل) التي وهبهأ الله لنا لتخرجنا من العابثين في ردفان ومن الطامعين ومن ينهب إيرادات ردفان ويأكلها ويوفرها لذاته وكرشه ونحتضي في أزدهار لردفان ويسود الخير في المعمورة . ولكن عندما يأتي عارض ممطرنا ويأتي أصحاب القرار الهزيل وأصحاب الكروش المنتفخه التي تخاف أن يفضحهم ( مشعل ) عن أفعالهم الغذره وأعمالهم السيئة في ردفان ويقف ضد كل فساد يمارس في ردفان أطلقوا قرارآ شيطاني في رفض تعيين (المهدي المنتظر مشعل ) كمدير عام في ردفان( الحبيلين ) لماذا لأنهم يعلمون أنه سوف يكشفهم ويفضحهم ويعريهم أمام المجتمع الردفاني وهذا دأب كل من تدنس لديه الفطرة الانسانيه وتربوا على النهب والفيد والسرقة ويدعون الوطنية وهم والله ليس منها في شيئ وإلا من المفترض أنهم كانوا يرسخون هذه الشجرة الطيبة (مشعل) التي أصلها ثابت وفرعاها في السماء يأتي خيرها في كل وقت وحين ولكن السيئين لا يعشقون ولا يميلون إلا في مستنقعاتهم التي يبحرون فيها فمن كان يبحر في القاذورات فلا يمكن أن يرض بالماء النقي الطاهر وتم تعيين من هم على شاكلتهم ومن هم أذنابهم حتى يسيرونهم بالريموت لأنهم لايريدون الإصلاح والخير لردفان فهم ليس إلا للفيد وما اشبه ويؤثرون الأدنئ بالذي هو خير . يا بن جيوب كنت المهدي المنتظر الذي انتظرناه سنين لتعلو ويعلو فيك ولكن قبح الله أرذلنا بادي الرأي . ونعلنها أمام الكل أن تضامننا معك بالروح والقلم والدم إلى أن يشاء الله .