وصلت اليوم الدفعة الثانية من الصيادين اليمنيين الذين كانوا محتجزين في ارتيريا بعد اعتقالهم من قبل القوات الارتيرية من المياة الإقليمية اليمنية في البحر الأحمر بالقرب من جزيرة حنيش وعددهم 55 صياد. عملية الأفراج جاءت بعد تدخل دولة الإمارات بوساطة قضت بالإفراج عن كل الصيادين اليمنيين الذين احتجزتهم القوات الارتيرية ونجحت الوساطة الإماراتية في إنهاء التوتر بين القوات المشتركة اليمنية والقوات الارتيرية. وتبذل دولة الإمارات العربية المتحدة جهود إنسانية جبارة في دعم الصيادين في الساحل الغربي حيث قامت ببناء مراكز الإنزال السمكية في جميع المناطق المحررة من الساحل الغربي كما قدمت القوارب وأدوات الاصطياد للصيادين في الساحل الغربي. تعليقات القراء 470782 [1] دفعت الإمارات لاريتيريا مرتين السبت 20 يونيو 2020 واحد من الناس | اقليم حضرموت المستقل دفعت الإمارات لاريتيريا مرتين. المرة الاولى من أجل ان تقوم اريتيريا بغزو جزيرة حنيش من جديد، وعندما فشلت طلبت من حليفتها اريتيريا أن تعتقل الصيادين وخلق ازمة جديدة للشرعية. وفي المرة الثانية دفعت لاطلاق سراح الصيادين لتدعي انها قامت بذلك لاسباب انسانية وعلى اليمنيين شكرها. يعني نفس ما يعمله امن عدن الضالعي يستلم عند اعتقال الناس ويستلم عند اطلاق سرحهم. بالعدني: حاميها حراميها