مرة اخرى غرد سفير بلادنا لدى المملكة الأردنية الهاشمية " علي العمراني " ، بخصوص مايدور في أروقة تنفيذ اتفاق الرياض في المملكة العربية السعودية الذي يراه من وجهة نظره خطرا على وحدة اليمن وسلامة أراضيه . حيث قال السفير " العمراني " : دون مواقف واضحة واستراتيجية واضحة المعالم للحفاظ على وحدة اليمن وسلامة أراضيه،سيسجل التاريخ إنَّ الذي يجري الان مقامرة،وخطراً يحدق بالجميع،ولم يستبينوا الا بعد فوات الأوان.سيكون شطراً من اليمن المنقسم لا سمح الله،ضد الأقليم،وسيستغل ذلك أعداء الجيران وأعداء اليمن. واكمل السفير " علي العمراني " مخاوفه قائلا : لعل التاريخ القريب،والحاضر يؤكد ذلك.وفي حالة فرض التقسيم،لا سمح الله،فستدخل اليمن في صراع أبدي لا ينتهي،الإ بعودة الأمور إلى طبيعتها وهي وحدة الأرض والإنسان اليمني.. لنأخذ الكوريتين كمثال،والشطرين اليمنيين والألمانيتين في الحرب الباردة أيضاً. تعليقات القراء 474985 [1] اليمن مابيسقر لما كل واحد يرجع لوضعة الثلاثاء 07 يوليو 2020 ثاير حضرمي | الجنوب شيتو اوبيتو لان يسقر اليمن لا رجع ع وضعة السابق باتهدا الا مور اما صريتو عالوحدة با تستمر الحرب لا يوم يعلمة الا اللة فكرو في الحل اما الحرب مستمرة من خمس سنوات يمن منفصل ومستقر افضل لناس منوحدة الفساد اشعب ما حصل شي الوحدة مهاجرين في اصقاع العالم 474985 [2] سفير المباخر الثلاثاء 07 يوليو 2020 الجريح. ابن الشهيد | اليمن الحزين روح دور لك بقرة تلحسك... كل مواقفك لتصل للعليمي وشلته وكتبوا لك مواقف مشرفة... استمر يااهبل 474985 [3] دولة دولة ياجنوب الثلاثاء 07 يوليو 2020 سالم باوزير | حضرموت م شبام هذا الحاقد والطامع في بلاد ماهي بلادة اهلها على ارضها شعب جبارورجال تدافع عن وطنها وجيش عظيم ثابت شامخ شموخ شمسان التحالف العربي قدم الدعم للمقاومة الجنوبية في عدن وحررارضة من اليمنيين الحوثة والمتحوثين من تعزواب ووو استعاد ة دولت الجنوب مطلب كل الشعب في الجنوب من المندب لحوف لاشرعية للاحتلال اليمني لدولة الجنوب 474985 [4] لا بأس أن تزوّر تاريخ اليمن،. ولكن عيب تزوير تاريخ العالم الثلاثاء 07 يوليو 2020 سعيد الحضرمي | حضرموت يا عزيزي تغالط النماس تنكر إحتلال واضح كوريا لم تكن دولتبن مستقلتين بل كانت دولة واحدة وأنقسمت دولتين وكذلك ألمانيا، وألمانيا عادت دولة واحدة كما كانت قلا تقسيمها، وربما كوريا تعود كما كانت، أما الجمهورية اليمنية فقد كانت دولتين مستقلتين عضوان في الأممالمتحدة والجامعة العربية، وأكيد أنها ستعود إلى أصلها دولتين مستقلتين من جديد، فهل عرفت الفرق ؟! ولا مستقبل للشعب الجنوبي الحضرمي ولا لأجياله القادمة، إلا بفك إرتباطه