_ما أروع قلمي حينما ينال الشرف ، ليكتب، عن أولئك الذين صدقوا ماعاهدوا الله والوطن عليه، أولئك العظماء الذين كرسوا جل حياتهم دفاعا عن الدين والوطن والحرية والعزة والكرامة ،ممن ينتهجون الوطنية ويعشقون ساحات المجد والشرف والبطولة ووهبوا أنفسهم وبذلوا أرواحهم في سبيل الله والدين والوطن والعزة والكرامة ولمثل هؤلاء نكتب وفاء" وإجلالآ لمقامهم ومكانتهم لا سيما وهم يرسمون أروع معاني البطولة والتضحية والبسالة والشجاعة في مواجهة مليشيا الإنقلاب وعصابات الإمامة ودعاة الكهنوتية السلاليىة وعناصر التخريب والخراب، وجماعات الإجرام والإرهاب. *- وهذه المرة يعشق قلمي الكتابة عن واحد من القادة الأبطال الأشاوس الأحرار واحد من، طينة كبارالجيش الوطني في محافظة الضالع جبهة ( مريس) وواحد من أوائل المقاومة وأبطالها وقادتها الذين تصدوا لمليشيا الحوثي وزلزلوا الأرض تحت أقدامهم. قائد,فذ، من السابقين الأولين الذين قاوموا وتصدوا ووقفوا في وجه تلك المليشيا الإنقلابية الحوثية الظلامية التخريبية الإرهابية المجوسية وهو ممن لهم بصمة ودور بطولي ريادي ونضالي خالد، وحتى اللحظة لازال في طريقه للمضي قدما في التصدي ومواجهة مليشيا الحوثي حتى تحرير وتطهير كل بقعة في أرجاء الجمهورية ويقسم على ذلك ومتعهدآ ويهتف حينها لا تراجع أو رجوع إلى أن يتم استئصال السرطان الإنقلابي المليشاوي السلالي الكهنوتي واجتثاثه من جذوره وتحرير وتطهير كل أرجاء الجمهورية من دنس مليشيا الحوثي الظلامية الرافضية الإرهابية..؟! *_ إنه القائد أبو أيمن عمليات اللواء83مدفعية العقيد نصر البرش نعم فلا يعرف قيمة الصدق وقوّة الإيمان إلّا المؤمنون بقضية وطنهم ووطنيتهم والحق والمبدأ، والقائد أبو أيمن واحد من أولئك الذين صدقوا ما عاهدوا الله والوطن علبه قائد عسكري عنيد وشجاع فكل من عرفه عن قرب ، أو كل من اقترب منه ولو قليلا يدرك قيمة ذلك الشخص عسكريا واجتماعيا ومدى قدراته في تجاوز الصعاب وتخطي مطبات وعرة في قضايا مختلفة عسكرية ميدانية واجتماعية ، ومن يلازمه ويبقى بقربه يتعلم منه عشق الحريّة، والإيمان وبالنصر، والوقوف، ببسالة وشجاعة ، صامداً، مهابآ شجاعآ ومغوارآ مقدامآ ومتحدّياً، قوياً، يتسم بالتواضع والصدق والجرأة والطيبة والبساطة ، فهو متفاني في مهامه التي على عاتقه مهامه الوطنية و العسكرية والخدمية، بجهوده التي كرسها دفاعا عن الدين والوطن والحرية والكرامة، قائد شجاع هامته مرفوعة على وجه التأريخ، به العنفوان الذي أبى الرضوخ للطغيان، يقف شامخآ متصديآ لمليشيا الإرهاب والإنقلاب، به نرى العزّة والكرامة حتى النهاية. لا يعترف بالراية البيضاء، بل يبقى واقفاً شامخاً غير آبه لطغاة وأشرار الميليشيات الارهابية وشياطين الإنقلاب وخفافيش الظلام ودعاة الخراب والدماروصاحب حقّ بوجه الجبناء المأجورين لدولة الشيطان المجوسية وأتباعها ، فهو قائد مرفوع الرأس وهم منحنين الهامات