لا يعرف قيمة الصدق وقوّة الإيمان إلّا المؤمنون بقضية وطنهم ووطنيتهم والحق والمبدأ أمثال الرجل الغيور والمناضل الجسور والشيخ الذي وهب حياته في سبيل الله والوطن ،إنه الشيخ أمين العكيمي محافظ محافظة الجوف وقائد مقاومتها المغوار ، هذا الإيمان بالوطن الذي يؤكد عليه دائماً بتوجيهاته وأقوله ونضاله وحنكته وقيادته العسكرية والمدنية و التي رافقته وترافقه على طول تضحياته وأفعاله ووقوفه ضد القتل والعنف والإرهاب ودعمه للدولة والشرعية والنظام والقانون وإيمانه بالسلام والأمن والإستقرار الذي يحلم به وينشده ويسعى لتحقيقه ليعم البلاد والذي يسعى جاهدا متطلعا وماضيآ قدمآ نحو يمن إتحادي جديد و إيجاد دولة مدنية إتحادية ووطن يسوده الأمن والاستقرار والسلام" يحظى به كل مواطن بحياة حرة وعيش كريم، الشيخ أمين العكيمي شيخ المقاومة الرافضة للإنقلاب الإرهابي والإمامة السلالية والمدافعة عن الدين والوطن والجمهورية والعزة والحرية والكرامة شيخ الأحرار هو هو قاهر الإنقلابيين وملقنهم الردى ومزلزل الارض تحت أقدامهم بقيادته وحنكته ورجاله الأحرار من أبطال المقاومة والجيش الوطني. الشيخ أمين العكيمي نعم هو الإصرار والإقدام والمجد وله تأريخه العريق في النضال والبطولة والمقاومة وله حياة وطنية عريقة حافلة بالإنجازات الوطنية وسيرته عطرة مكللة بمواقفه النضالية الوطنية وإنجازاته التنموية والعسكرية صانع النصر ، فهو صوت الحق في زمن الزييف والتضليل والباطل وهو الصوت الثائر ومحطًّمّ خفافيش الظلام وحاشية الطّغاة، وقاهر دعاة الإجرام وأذناب الفرس والمجوس ودعاة الإرهاب فهو الثابت في زمن التغيّرات....؟! الشيخ أمين العكيمي زعيم وقائد مقاومة الجوف والقائد الفذ والمغوار عاشق الحرية والعزة والمدافع عن دينه ووطنه وجمهوريته وكرامته وكرامة شعبه يرسم أروع معان البطولة والقيادة والحنكة والكرامة والنضال. يمثل قيم الرجولة والشهامة والعزة والشموخ والإباء، ونرى به بطلاً مقاوما مخلصا لوطنه وشعبه هامته مرفوعة على وجه التاريخ، نرى به العنفوان الذي أبى الرضوخ للطغيان، نرى به العزّة والكرامة حتى النهاية. الشيخ أمين العكيمي لا يعترف بالراية البيضاء، بل يبقى واقفاً شامخاً غير آبه لطغاة وأشرار الميليشيات الإرهابية وشياطين الإنقلاب خفافيش الظلام ودعاة الخراب والدمار..؟؛: الشيخ أمين العكيمي علّمنا أن نعشق الحريّة، وأن نؤمن بالنصر، نعم نحبّه لأنّه يقف رجلاً، صامداً، مهابا شجاعا ومغوارا مقداما ومتحدّياً، قوياً، وصاحب حقّ بوجه الجبناء المأجورين لدولة الشيطان المجوسية وعناصر الإمامة السلالية الرجعية الكهنوتية وأتباعها مرفوع الرأس وهم منحنين الهامات. الشيخ أمين العكيمي محافظ محافظة الجوف وقائد المقاومة قائد حر مقاوم بطل ومهاب وطني مقدام شجاع فهو الرجل والقائد المقاوم الذي لم ولن ولا يمكن ان ينحني أو يركع إلا لله وحده وهو الرقم الصعب، والقرار الصعب،ونموذج في القيادة والنضال؛ قائد مجاهد و كلّنا على ثقة بأنّه ماضٍ بإصرار وعزم لا يلين على طريق التحرير والتطهير ودحر ميليشيات الإنقلاب وجماعات الإرهاب وعصابات الإمامة ودعاة الظلام واستمراره في المضي قدما حتى تحقيق النصر المؤزر لوطننا وشعبنا واستعادة الشرعية المغتصبة والدولة المسلوبة والوطن المنهوب وإلى مزيداً من التقدم والرقي بالشعب اليمني إلى بر الأمان إلى وطن خال من الإرهاب وميليشيات الخراب والإنقلاب وإلى يمن إتحادي جديد يجمعنا....؟!؛