من أين ابدأ، فجميع الكلمات تبدو صغيرة في رسالة متواضعة من كاتب سياسي صغير ٍ يكتب عن قائدٍ كبير قائد مغوار قائد مقاوم مخضرم ومحنك قهقر الانقلابيين وصنع أحلى انتصار..؟! إنه الشيخ / أمين العكيمي الشيخ المقاوم والمجاهد محافظ الجوف وقائد مقاومتها.. هو هو قاهر الانقلابيين وملقنهم الردى ومزلزل الارض تحت أقدامهم بقيادته وحنكته ورجاله الاحرار من أبطال المقاومة والجيش الوطني من غيرك أنت أيها الشيخ / أمين العكيمي شيخ المقاومة الأحرار.... نعم أنت الإصرار والإقدام والمجد يا صانع النصر ، فأنت صوت الحق في زمن الزييف والتضليل والباطل و أنت الصوت الثائر ومحطًّمّ خفافيش الظلام الطّغاة،قاهر دعاة الإجرام وأذناب الغرب ودعاة الإرهاب فأنت الثابت في زمن التغيّرات....
الشيخ القائد..سيادة المحافظ..أمين العكيمي زعيم وقائد مقاومة الجوف والقائد الفذ والمغوار ياعاشق الحرية والعزة والمدافع عن وطنك وبلدك وعرضك وكرامتك وكرامة شعبك يامن رسمت وترسم أروع معان البطولة والقيادة والحنكة والكرامة والنضال والمضي قدما لتحرير وتطهير وطنك من دعاة الظلام وميليشيا الانقلاب الارهابية أيها الصنديد في الحق لاغير..سلام عليك وزاد الوطن رجالا أحرارا أمثالك.. .....
نعم أيها القائد، فلا يعرف قيمة الصدق وقوّة الإيمان إلّا المؤمنون بقضية وطنهم ووطنيتهم والحق والمبدأ أمثالك،هذا الإيمان بالوطن الذي تؤكّد عليه دائماً بتوجيهاتك وأقولك ونضالك وحنكتك وقيادتك العسكرية والمدنية و التي رافقتك وترافقك على طول تضحياتك وأفعالك ووقوفك ضد القتل والعنف والإرهاب ودعمك للدولة والشرعية والنظام والقانون وإيمانك بالسلام والأمن والاستقرار الذي تحلم به وتنشده وتسعى لتحقيقه ليعم البلاد والذي تسعى جاهدا وتتطلع نحو إيجاد الأمن والاستقرار والسلام" ومساندة المظلومين والوقوف في وجه الظالمين والآرهابيين والمخربيين والعابثين بمقدرات وخيرات وثروات البلاد الجبناء الجهلاء الذين يريدون العودة بالجمهورية إلى الإمامة السلالية الرجعية الظلامية
نحبّك، لأنّك تمثّل القيم والرجولة والشهامة، ونرى بك بطلاً مقاوما مخلصا لوطنه وشعبه هامته مرفوعة على وجه التاريخ، نرى بك العنفوان الذي أبى الرضوخ للطغيان، نرى بك العزّة والكرامة حتى النهاية. نحبّك لأنك لا تعترف بالراية البيضاء، بل تبقى واقفاً شامخاً غير آبه لطغاة وأشرار الميليشيات الارهابية وشياطين الانقلاب وخفافيش الظلام ودعاة الخراب والدمار
نحبّك لأنّك علّمتنا أن نعشق الحريّة، وأن نؤمن بالنصر، نعم نحبّك لأنّك تقف رجلاً، صامداً، مهابا شجاعا ومغوارا مقداما ومتحدّياً، قوياً، وصاحب حقّ بوجه الجبناء المأجورين لدولة الشيطان المجوسية وأتباعها مرفوع الرأس وهم منحنين الهامات.
أيّها القائد، سيادة المحافظ كلّنا ثقة بأنّك ماضٍ بإصرار وعزم لا يلين على طريق التحرير والتطهير ودحر ميليشيات الانقلاب وجماعات الارهاب وعصابات الامام ودعاة الظلام واستمرارك في المضي قدما حتى تحقيق النصر المؤزر لوطننا وشعبنا.واستعادة الدولة والوطن. المنهوب وإلى مزيدا من التقدم والرقي بالشعب اليمني إلى بر الامان إلى وطن خال من الارهاب وميليشيات الخراب والانقلاب..؟!
نعم أنت قائد حر مقاوم بطل ومهاب وطني مقدام شجاع أنت الرجل والقائد المقاوم الذي لم ولن ينحني ولن يركع إلا لله وحده وأنت الرقم الصعب، والقرار الصعب، أنت زعيم ومثل للمقاومة الباسلة وقائد الأحرار ونموذج في بناء الأوطان صنعت المستحيل،وقهرت العدو الانقلابي ودحرته ورسمت أروع معاني الصمود والمقاومة والانتصار ..?!