علقت الناشطة الحقوقية والمحامية ورئيسة مؤسسة دفاع للحقوق هُدى الصراري على عمليات البسط التي طالت المبانى الحكومية والتاريخية في العاصمة المؤقتة عدن. وقالت الصراري في تدوينة لها نشرتها على حائط صفحتها ب"تويتر" استمرار أعمال البسط والتنفيذ فوق مدخل عدن التاريخي أي ايادِ شيطانية بنتها.
ولفتت إلى أن ما يحدث في عدن هو تدمير ممنهج لها وبشكل قبيح فاق كل التدمير الذي طالها خلال الثلاثين سنة الماضية.
وترى المحامية هُدى الصراري أن من يُبرر لمثل هذه الأعمال كتبرير شق الجبل في جزيرة العمال هو شريك لهم في هذا التدمير. تعليقات القراء 484995 [1] حسبنا الله ونعم الوكيل السبت 22 أغسطس 2020 احمد مساعد | عدن طبعا هدا العمل يختص لشريكين الاول البائع والتاني المشتري... البائع .... هو الضالعي القروي الربحي شخص نزل منتقم من محافظة عدن لانها جميله يريد تحويلها لقرية من قرى الصالع وهذا الشخص عنصري الى ابعد حد تتصوره اما الشرفاء منهم لن ترى احد منهم لانهم اما شهداء واما بالجبهات يقاتلوا لاستعادة الجنوب. المشتري ... هو اليافعي اليهودي الدي ليس لديه كرامه او حس وطني لانه يرى الناس كلهم اقزام وهم سيدهم 484995 [2] الاحزمة الارهابية للانتقالي السبت 22 أغسطس 2020 Al adani | اليمن الديمقراطية إذا لم نتحد ضد الشر والفوضى ، فلن ينتظرنا شيء خير في الجنوب والشمال. كان علي عفاش شريرا لكن عهده انتهى. قبائل الضالع وردفان وجافع شريرة ومتخلفة ومليئة بالكراهية وحولت عدن إلى قرى منفصلة ملوثة. منذ عام 1967 حتى اليوم ، كانوا سببًا لقتل وخطف آلاف الأبرياء في الجنوب ونهب ممتلكات الدولة.