ماذا تكون لأحملك ؟ طفلا جنينا في ضلوعي أو ملك من ذا الذي زرع الغرام بداخلي؟ لولاك يا أغنيات الحب يا نجم انتظاري والفلك هل يا ترى تشتاق مثلي؟ أم أنني كل الضحايا في الهوى لازلت وحدي كل ما بي تائه يشتاق لك قل لي بربك كيف لي يطوى المساء وأنا بصدر قصيدتي أتاملك وأغازلك وبكل سطر أسألك أتراك مثلي في الغرام ؟ وأرى القصيدة في هواك ويدي تلملم أدمعك فاكفف دموعك واحتزم بي! أتحبني لازال قلبي يسألك؟ وتجيب منهكة يداك أهواك والصوت يحكي غصة في الحلق هل لي أرى عينيك ليزيح همي مبسمك يشدو الربيع مغنيا هيا بنا نحو الضياء الممتلك قيد التمني أرتجي حضنا يدفي غربتي فتعال محترقا الي كي أطفئك أنت البعيد بموطني وبغربتي لن تلقى أما غير قلبي دللك.