أينحدرُ الحديثُ بلا اتجاهٍ ؟ وتحكي المفرداتُ اليومَ عنا ستسألُ كل أحلامٍ توالت لماذا قد يفرُ الظلُ منا ؟ إلى وجعٍ يقدسُ ما رأينا على شجنٍ يصبُ الآن حزنا أموتُ ولا يرى ذلي زمانٌ على كفيهِ طعمُ الحبِ يُفنى أفرُ إلى ارتجافِ حنينِ بوحٍ فيرجعني صدى الإحساس لحنا أهزُ الآن جذعَ الصمتِ عمدا فتسقطُ أحرفي رطباً و بُنا أيا من قد أفرُ إليه مني سأكسرُ كل همٍ باتَ يبنى.