ابين حيد شامخ معتلي فوق العرب وساسها ماكن يكسر كل ناب وتاريخها معروف في كل الحقب ماهمها قول المماحين الغراب ابشر بسوء الخاتمه والمنقلب انتم سبب كل المصايب والخراب بتقلدوها مرجله وانتم كسب واعرف حقايقكم من ايام الشباب . وبعد هذه الأبيات وبدون مقدمات وبتجرد عن أي حسابات سنقول موقفنا في عدد من الشباب الابطال والقيادة الصادقة التي تجد عندها نفس وصبر وعزة وحب للوطن ولمحافظة أبين وللجميع الشرفاء. فمثل هذا الشاب ندفع به وبالشرفاء إلى مضاعفة الثقة فيه وفي الأهداف التي يناضل من أجلها حبا وقولا وفعلاً ، ولا اعتقد ان في خلاف على ذلك فهناك قيادة بالمقابل تفتقر للصفات القيادية الشابة والنظر إلى المستقبل وتطلعاته الدولة المنشودة التي ستحوي تحت سقفها كل أبناء هذا الوطن من أقصاه إلى أقصاه. أن أبين اليوم بحاجة إلى كل أبنائها وترفض الانصياع إلى المشاريع المأزومة والتحركات التي تبذلها قوى حاقدة لزرع الخلاف والفتن والانشقاق بغرض فشل الهدف التاريخي والمصيري الذي ضحى من أجله أشرف وأصدق الابطال الذين رووا بدماهم الطاهرة تراب أرض هذه المحافظة الحبيبة والغالية. ومن هنا اوضح لكم أحبتي عن عنوان هذا المقال لأبرز لكم من هذا الشاب الكاريزما ودخوله تاريخ أبين الأسطوري بمواقفة البطولية والخالدة لهذه المحافظة الذي من أجلها يقدم مزيداً من التضحيات، هذا الشاب جعلني اعجز حتى في مقالي عن حجم جهودة الجبارة في مكافحة اهم الملفات الدولية وهي مكافحة الإرهاب ومطاردتهم الى معاقلهم واوكارهم وكذلك محاربتة لمعظم الآفات الدخيلة وهي المخدرات وانواعها والكثير من دورة البطولي والاسطوري المخلد لتاريخ والموثق في محاضر الأمن العام ومواقع الإعلام عبر جوجل. انهو الشاب الكاريزما القائد المغوار المقدم علي حيدرة المسهرج المرقشي المعروف في مواقفة الأمنية والنبيلة والبطولية والقبايلية والإنسانية والمجتمعية ومن مقالي هذا احترام هذا القائد ولن نسمح بأي جهد تغذية قوى حاقدة فقدت مصالحها ان تحاول المساس بشخصيتة العملاقة. حيث نجد القائد علي مسهرج محبا للجميع ولم يكن يوماً عنصريا ولا يعتمد على المناطقية بل يثق بجهده الصادق وحبه لمحافظتة مناضل ابن مناضل اوجد له حاضن شعبي في أوساط الناس على مستوى محافضة أبين وهذه الصفات لها دور في جذب الشخصيات الوطنية والناس الشرفاء إلى الالتفاف حولة واوجدت قناعه وحب وطني الذي هي هدف يهم الجميع. فالمحافظة اليوم تحتاج إلى جهود الشرفاء والمود معآ لابراز أمثال المقدم علي المسهرج وذكرة الطيب في عموم مديريات المحافظة فاعل سابقاً وبإذن الله لاحقاً في تخرجة كوكبة من كتيبة الطوارئ لدعم الاستقرار الامني والقومي ، وبدون مبالغة نتمنى له التوفيق ونتمنى من القيادة في وزارة الداخلية المتمثلة بسيادة المهندس احمد بن الميسري حفظة الله اوضع المزيد من الثقة بهذا القائد البطل الأسطوري "علي المسهرج" كلمة حق نقولها والله الشاهد على ما نقول ونختم مقالنا بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.