وجّهت السعودية أمس رسالة إلى مجلس الأمن الدولي، أبلغته فيها بمسؤولية جماعة الحوثي عن الهجوم الصاروخي الذي طال محطة لتوزيع المنتجات البترولية في جدة، الاثنين، وحثّته على وقف التهديد المحدق بأمن الطاقة العالمية والعملية السياسية في اليمن والأمن الإقليمي. وشدد السفير السعودي لدى الأممالمتحدة، عبد الله المعلمي، في رسالة للمجلس، على أن بلاده لن تألو جهداً لحماية أراضيها ومواطنيها. بدوره، بحث الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي، مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات. وقدّم جونسون خلال اتصاله بالأمير محمد بن سلمان التهنئة بنجاح قمة «مجموعة العشرين»، تحت قيادة السعودية. وتواصلت الإدانات الدولية الصادرة عن عواصم عدة، على غرار لندن وباريس، بالهجوم الإرهابي على جدة، مشددة على التضامن مع السعودية ودعمها فيما تتخذه من إجراءات لحماية منشآتها. كما دعت الوكالة الدولية للطاقة إلى التيقظ تجاه التهديدات التي تطال أمن الطاقة.
تعليقات القراء 507100 [1] البادىء اظلم ،باداءتم الحرب لم تستشيروا المجتمع الدولي الأربعاء 25 نوفمبر 2020 عبدالجليل نعمان | تعز البادىء اظلم ،وعندما باداءتم الحرب لم تستشيروا المجتمع الدولي . اشتريتم القرار2216 بعد سنتين من بداية الحرب . من السهل اشعاله وصعب جذا اخمادها . 507100 [2] الحرب سجال الأربعاء 25 نوفمبر 2020 ابوبكر بن سعيد | اليمن الحقيقة المرة الحرب سارت عبثية الهدف المعلن إعادة الشرعية والتي هي نفسها لاتريد العودة اصلا عايشين احسن عيشة والشعب مطحون ولو عادت لا تستطيع أن تقدم شيئا ولذا استمرار من مصلحة أمراء الحرب يكسبوا الملايين ومجلس الأمن ليس لدية الا التعبير عن قلقة فقط ما اقول الا لنا الله 507100 [3] الجنوب الحر قادم والهويه تستحق الأربعاء 25 نوفمبر 2020 ناصح | الجنوب العربي لا توجد حرب يهاجم فيها أحد أطرافها الطرف الآخر ويُطلب من هذا الطرف أن لا يهاجم ، ونتيجة الحروب إما وجود منتصر ومهزوم لتنتهي أو لا يوجد لامنتصر ولا مهزوم وتنتهي بمفاوضات وتوقيع إتفاقية سلام وهذا المؤشر واضح في هذه الحرب وعلى السعودية أن توافق عليه أو أن تدعم من أخلص لها ويريدها شريكة لها وهو إن شاء اللَّهُ الذي يستطيع إنهاء الحرب ، فإستعادة الدولة الجنوبية ودعمها مفتاحاً للحل.