تساءل إعلامي عدني عن أسباب تأخر مناقشة أهم المشاكل التي يُعاني منها التعليم في معظم محافظات الجمهورية والذهاب إلى مناقشة الأمور السياسية التي بسببها تشهد البلاد أسوأ أزمة إنسانية في العالم حسب تقارير أكدتها منظمة الأممالمتحدة. وقال أسامة عدنان في تدوينة له نشرها على حائط صفحته بموقع"تويتر" التعليم والتثقيف هو آخر ما يناقش في بلاد يقتلها الجهل والفقر والمرض وقبلهم جميعا الحرب والصراعات. وأردف قائلاً:" لا وزارات ولا مؤسسات ولا قنوات إعلامية ولا منابر مساجد ولا حتى في الإعلام الجديد وعلى رأسه وسائل التواصل الاجتماعي ، فالجميع لا يناقش إلا السياسة وهرطقاتها.