تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول أهمية زيارة وفد المجلس الانتقالي الجنوبي إلى موسكو. وجاء في المقال: بدأ وفد من المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني زيارة إلى موسكو، في الأول من فبراير، للتباحث مع السياسيين الروس حول آفاق استقرار الوضع في بلدهم الذي أنهكه سنوات عديدة من الصراع المسلح.
وفي الصدد، رأى كبير المحاضرين في قسم العلوم السياسية بالمدرسة العليا للاقتصاد، غريغوري لوكيانوف، ل "نيزافيسيمايا غازيتا" عدم وجوب البحث عن قاع ثانٍ في زيارة الوفد إلى موسكو. وقال: "نحتاج إلى تذكر ما جرى من فترة غير بعيدة نسبيا، عندما كان المجلس الجنوبي الانتقالي قد تم تشكيله للتو وكان لتوه قد ظهر الصراع بين المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. في تلك اللحظة، قامت قيادة المجلس، في مجملها تقريبا، بجولة دبلوماسية من أجل إقامة تفاهم واتصال متبادل مع جميع الجهات الفاعلة الرئيسية، من وجهة نظرهم ومن وجهة نظر حلفائهم، والإمارات مهمة هنا، توخيا للحصول على الدعم، أو الحياد الإيجابي في أقله".
ووفقا للوكيانوف، يستمر النضال السياسي، ورأس مال السياسة الخارجية ليس فائضا عن الحاجة هنا، مطلقا. وقال: "دور روسيا في الشرق الأوسط، نما، خلال السنوات الخمس الماضية. وعلى الرغم من بعض الركود، فإن قوة موسكو كافية لجعلها نقطة لا بد من زيارتها لأي سياسي عشية العمليات الهامة، خاصة في دول مثل اليمن أو ليبيا. فمن المقرر، مثلا، إجراء الانتخابات في ليبيا هذا العام، ونرى كيف يزور سياسيون من هذا البلد موسكو، مرارا، في الأشهر الأخيرة. يبدو لي، في هذا السياق، أنه لا ينبغي المبالغة في تقدير زيارة وفد المجلس الجنوبي الانتقالي إلى موسكو، كحال زيارتهم الأولى".فالأهم بالنسبة لموسكو وللمجلس،إقامة الاتصالات الضرورية بينهما، وهي مستمرة حتى يومنا هذا.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب تعليقات القراء 523039 [1] رويسيا اليوم في اسوا ظروفها السياسية و الاقتصادية الثلاثاء 02 فبراير 2021 عبدالكريم سالم | عدن الاتحاد السوفيتي انتهى و الحرب الباردة انتهت وروسيا اليوم دولة من الدرجة الثانية . كل تلك الامور لا تجعل للزيارة اي اهمية حقيقية سوى المشاغبة . جميع الحزاب السياسية في اليمن يمكنها السفر الى موسكو حتى الحزب الناصري ابو عشرة اعضاء هههههههههههههههه 523039 [2] لا ثقة في الدب الروسي ، يقولون ما لا يفعلون الثلاثاء 02 فبراير 2021 د.خالد | اليمن الديمقراطية الانتقالي يحرض على الفرقة والكراهية بين اليمنيين و أول من يدين الآخرين ويتهمهم ! حاليًا رائج في العالم ، من يريد أن يبرر عمله السيئ ،يلقي اللوم على "الإرهابيين" الإخوان المسلمون.عاجلاً أم آجلاً ستشرق شمس الحرية ,يقول المثل: " وأطول ليل محكوم عليه طلوع الفجر".لن تهزم الميليشيات الإيرانية في صنعاء أبدًا طالما أن هناك مليشيات تابعة للمجلس الانتقالي تخلق الفوضى والجريمة في عدن وتعيق الجيش الوطني والحكومة في الأراضي المحررة. 523039 [3] ممتنون للإمارات والسعودية على الحفاظ على وحدة اليمن . الثلاثاء 02 فبراير 2021 Al adani | Yemen, aden دعم الانفصال منخفض في الجنوب ، وأولئك الذين يدعمون الانفصال هم أساسًا من الضالع ويافع ومجموعات صغيرة من الناس من المدن الأخرى الذين لديهم مصلحة . معظم قادة الانتقالي هم من الأميين وكذا العديد من نشطاءه يكتبون بشكل خاطئ ولا يعبرون بشكل صحيح وهذا دليل على أن مؤيدي الانفصال في الغالب غير متعلمين و تعلموا الكراهية والجريمة .منذ عام 1967 هاتين القبيلتين كانتا سبب الحروب في الجنوب ومع الشمال.