الحديث في اي زمان ومكان وبلسان اي اقوام حول الزمن الذهبي والجميل الوطني العام والجنوبي العدني بصورة خاصةالرياضي والكروي ذلك الزمن الذي تحن الية الناس اليوم وتجزم انة من ضروب وسابع المستحيلات عودتة لسابق. العهد والامجاد وايضاًعن ثمة انجازات تاريخية رياضية وكروية حجزت لنفسها مكاناً محترم في رفوف التاريخ يقترن بلا شك بالحديث عن هامات وقامات وطنية سامقة مبدعة من النمط الاول لحسن حظها منحها التاريخ الشرف الرفيع الاوهو شرف ان تكون ابطال ونجوم وعباقرة ذلك الزمن الذهبي والجميل وصاحبة انجازات تاريخية عظيمة . وللاسف الشديد فان هذه الهامات والقامات الكثيرة لو كنا في بلد اخر غير اليمن لحظيت بكامل الاهتمام والرعاية والتشجيع الرسمي باعتبارها امتداداً طبيعي للابداع والنجاح تتوارثة الاجيال جيل بعد جيل ، لكنها في اليمن وفي ظل انظمة وعهود الفساد والهمجية والقبيلة لذلك اصبحت مرمية على قارعة الطرق وارصفة وشوارع الفقر والمرض والحاجة ، دون ان يكترث احداً من المعنيين بالسوال عنها ومساعدتها. وتلك واللة العظيم مشكلة تطير النوم من العين وتصادر اي طموح لمستقبل افضل لرياضاتنا المتاخرة على المستوى المحلي والاقليمي والعالمي فكيف لنا ان نفرط في التفاول في هذاء المضمار ونطالب بامتلاك الكفاءة والقدرة على اثبات الذات في الخارج وكوادرنا القدامى المخضرمة والمبدعة عالة على المجتمع امام الجميع تستجدي العلاج بل لقمة العيش الكريمة لاسرها ومن تعول من النساء والاطفال ومنها من استسلم للجنون والانتحار بينما انصاف الكوادر والنجوم تمتلك اصول كبرى الشركات الاستثمارية والاقتصادية والانتاجية المحلية والعالمية .وفي الحقيقة رياضة الجنوب العامة ولمختلف الالعاب الرياضية لاسيما اللعبة الشعبية الاولى في العالم ساحرة ومعشوقة الملايين "كرة القدم " والجديرة بمزاحمة الاشقاء والاصدقاء على كل الكووس والبطولات في كل المنافسات نالت الحظ الاوفر من هذة المشكلة حتى ان كثيراً من الاوساط العامة اليوم توكد ان وحدة 90م جاءت لتلتهم وتقتل رياضة الجنوب وترمي اهلها نحو كل هاوية وقعر سحيق في هذا المقام .. من يصدق ان لاعب ومدرب كرة القدم الجنوبي والعدني العملاق والاشهر من نار على علم في هذاء المضمار لعقود مضت وحتى اللحظة محلياً وخارجياًالوالد الكريم "احمد صالح القيراط" حفظه اللة مدرب وحدة عدن والمنتخبات الوطنية سابقاً...اعاقتة جلطة مرضية في الرقبة والنخاع الشوكي اعاقته عن العطاء والابداع تتطلب علاجة في الخارج وقد ذهب مصر للعلاج لكنة اليوم عاجزاً عن العودة اليها لمواصلة العلاج لظروف المادية القاهرة الامر الذي جعلة .مستسلم للمرض والموت.وفي الحقيقة هذاء الرجل ابنه "وائل القيراط" طبيب المنتخب ومنعه من تبني عملية علاجة عيب ياهولاء وماجزاء الاحسان الاحسان..وارجو تفاعل قيادة محافظة عدن ومكتب الشباب والرياضية فيها وقيادة وزارة الشباب والرياضة والبلاد قاطبة مع محنة هذاء الرجل .