يتحدث الشيخ صادق بن عبدالله بن حسين الأحمر في مقابلته مع صحيفة الخليج الإماراتية بلسان الحاكم لليمن ويقول انه يرفض الفدرالية ومستعد للحوار مع القاعدة. الشيخ القبلي يقول إن الحوار مع القاعدة ممكن ويدعوهم إليه بينما الجنوبيون يرفض ادني سقف لهم يعتبر مرفوضاً جمله وتفصيلاً من الشعب الجنوبي . الشيخ الأحمر وبسرعة تراجع عن 99% من تعهداته لشباب الثورة التي تم إجهاضها من قبله وقبيلته الحزبية والعسكرية ومليشيات يقودها بعض مناصريهم وقال انه لا يريد إي تغير ولتكن الدول كما كانت في السابق , وأشار إن يريدها مثل ما كانت أيام أبوه وجده طاعة عمياء وسيادة مطلقه وإحكام عرفيه وسيطرة أسريه وتخلف وجهل ومرض وفقر وخضوع وإذلال وانتقاص من الحقوق والحريات ونهب منظم وقتل خارج نطاق القانون ,قال الشيخ القبلي إن ما يريده البعض من تقسيم جديد هو من تصديرات الغرب المعادية للإسلام وكثير من التعليق على هذا الموضوع سوف نتطرق له تباعاً.
إلى من يضحكون على مشاعر الإخوة في الشمال من إن ثورتهم قد حققت بعض أهدافها , نقول لهم اصحوا من سباتكم وفسروا ماذا يعني هذا الكلام الذي صدر من اعلي هرم القبيلة الحاكمة في الشمال حيث اعتبره شخص صريح يقول بما في صدره بكل وضوح ويعبر عما رسم من مخطط واجتماعات دارت في غرف مغلقه بين المتسلقين على جثث المساكين من الشباب اللذين ضحوا لأجل إسقاط أعتى دكتاتور وفاسد وإرهابي في العالم ليحل محله القبيلة والجهل والفساد والتخلف والثقافة المتعالية والمواطنة الغير متساوية والاستعباد والنهب والسلب والتخلف والفتوى الدينية ألخارجه عن إجماع الإسلام والمسلمين .
إنا لله وإنا إليه راجعون حقيقاً نحن في الجنوب عرفنا منذ العام 90 وحتى اللحظة ما يدور وما يرتبه العسقبليون في الشمال ضد الجنوب ورفضناه ومازلنا نرفضه وان ما يدور من مغالطات وتضليل وتضيق ضد حراكنا السلمي الجنوبي و محاوله الزج به في حوار الطرشان هو لأجل اكتساب شرعيه ولي ذراع الجنوبيين وتطويعهم بالمبادرة الخليجية التي لا تعنينا ولم نكون طرفاً فيها , ولم يشير أي من بنودها على معالجة حقيقة ولو الشيء اليسير من قضيتنا العادلة الأرض والسيادة والشعب وتحاول عبر مطابخها الإعلامية المتصارعة والمختلفة فيما بينها المتفقه علينا إن تصور للمجتمع الدولي إن الحراك منقسم ويشمل عده اتجاهات وتناقضات في الوقت الذي يعلم القاصي والداني إن الشعب الجنوبي قد حزم أمره واتخذ قراره في عدم المشاركة في إي حوار الغرض منه التأمر على قضيتهم العادلة , كون الحوار قد حدت سلفاً نتائجه والمشاركين فيه هم فرفاء العمل السياسي في العربية اليمنية وان قضيتنا مختلفة تماما شكلاً وموضوعاً وان محلها هو المجتمع الدولي وان موضوعها هو السيادة والحرية وفك الارتباط وان طرفيها هم الشمال والجنوب وان دليلنا الذي نستند إليه في إصدار الحكم فيها هو قرارات الشرعية الدولية رقم 924-931 لعام 1994م وان القوانين الدولية والسماوية هي من يعتمد عليها في الفصل بهذه القضية , كما إن المشاورات التي يجريها ممثلين في هذا المجال تسمى مفاوضات وليس حوار .
ومن خلال ما تقدم ندعو أبناء شعبنا إلى الاصطفاف ضد إي محاولات من النظام للتضليل على نفر من أبناء الجنوب للدخول في هذا الحوار العقيم حيث لا يمثل إلا نفسه ولابد من التصعيد والعمل على إنجاح مساعي منظمات المجتمع المدني في فك ارتباطها من نقابات واتحادات صنعاء وهي بعون الله ستكون المرتكز الحقيقي إلى جانب صمود شعبنا في الساحات لإفشال المخطط ألاحتلالي ومن بعده الإقليمي الذي يسعى لتمرير مشاريع فصلت على صنعاء ويراد بها فرض أمر واقع على شعبنا الذي خرج بصدور عارية ونضال سلمي منذ 94 وقوبل ب اله الحرب العسكرية ولازال حتى اللحظة ترتكب المجازر والجرائم بحق شبابنا التي لم تسلم عليهم حتى مواكب جنائز الشهداء في ظل صمت عربي وإقليمي ودولي عن تلك الانتهاكات والتصفية العرقية التي تمارس ضد شعبنا وكذالك استمرار سياسية التجهيل والإفقار والحصار ودعم الجماعات المتطرقة المنتمية للفقراء المتصارعون على السلطة في الشمال وبشهادة الكثير من المحللين والقياديين العسكريين اليمنيين والعرب والأجانب , فهذه الجماعات تنشط وتتمدد في الجنوب من اجل إرباك الجنوبيون وخلط أوراقهم ومحاربتهم تتواكب مع حملة شرسة يقودها الإعلام والصحف الصفراء والمواقع الإلكترونية ضد الحراك الجنوبي ومحاولة إلصاق التهم جزافاً. إضافة إلى حصار للمدن وقطع الكهرباء ومنع وصول المشتقات النفطية وانعدام المواد التموينية وتغذية الجيوب المسلحة وخلق نوع من الفوضى والانفلات الأمني المتعمد في المدن الرئيسية كل ذك وتلك تأتي ضمن سياسة الاحتلال الذي يعيش في أزمة حقيقية وتصارع على السلطة , فمن خلال ما ذكرت فهذه الأساليب كفيله بتأخير الجنوبيون عن تحقيق أهدافهم ولو موقنا. وعليه نقول لهولا,,, إن الله معنا وأنة على نصرنا لقدير, وان وعد الله حق . فلا يغرنكم بالله الغرور .
# كاتب وناشط حقوقي - يتحدث الشيخ صادق بن عبدالله بن حسين الأحمر في مقابلته مع صحيفة الخليج الإماراتية بلسان الحاكم لليمن ويقول انه يرفض الفدرالية ومستعد للحوار مع القاعدة.الشيخ القبلي يقول إن الحوار مع القاعدة ممكن ويدعوهم إليه بينما الجنوبيون يرفض ادني سقف لهميعتبر مرفوضاً جمله وتفصيلاً من الشعب الجنوبي .الشيخ الأحمر وبسرعة تراجع عن 99% من تعهداته لشباب الثورة التي تم إجهاضها من قبله وقبيلته الحزبية والعسكرية ومليشيات يقودها بعض مناصريهم وقال انه لا يريد إي تغير ولتكن الدول كما كانت في السابق , وأشار إن يريدها مثل ما كانت أيام أبوه وجده طاعة عمياء وسيادة مطلقه وإحكام عرفيه وسيطرة أسريه وتخلف وجهل ومرض وفقر وخضوع وإذلال وانتقاص من الحقوق والحريات ونهب منظم وقتل خارج نطاق القانون ,قال الشيخ القبلي إن ما يريده البعض من تقسيم جديد هو من تصديرات الغرب المعادية للإسلاموكثير من التعليق على هذا الموضوع سوف نتطرق له تباعاً. إلى من يضحكون على مشاعر الإخوة في الشمال من إن ثورتهم قد حققت بعض أهدافها , نقول لهم اصحوا من سباتكم وفسروا ماذا يعني هذا الكلام الذي صدر من اعلي هرم القبيلة الحاكمة في الشمال حيث اعتبره شخص صريح يقول بما في صدره بكل وضوح ويعبر عما رسم من مخطط واجتماعات دارت في غرف مغلقه بين المتسلقين على جثث المساكين من الشباب اللذين ضحوا لأجل إسقاط أعتى دكتاتور وفاسد وإرهابي في العالم ليحل محله القبيلة والجهل والفساد والتخلف والثقافة المتعالية والمواطنة الغير متساوية والاستعباد والنهب والسلب والتخلف والفتوى الدينية ألخارجه عن إجماع الإسلام والمسلمين . إنا لله وإنا إليه راجعون حقيقاً نحن في الجنوب عرفنا منذ العام 90 وحتى اللحظة ما يدور وما يرتبه العسقبليون في الشمال ضد الجنوب ورفضناه ومازلنا نرفضه وان ما يدور من مغالطات وتضليل وتضيق ضد حراكنا السلمي الجنوبي و محاوله الزج به في حوار الطرشان هو لأجل اكتساب شرعيه ولي ذراع الجنوبيين وتطويعهم بالمبادرة الخليجية التي لا تعنينا ولم نكون طرفاً فيها , ولم يشير أي من بنودها على معالجة حقيقة ولو الشيء اليسير من قضيتنا العادلة الأرض والسيادة والشعب وتحاول عبر مطابخها الإعلامية المتصارعة والمختلفة فيما بينها المتفقه علينا إن تصور للمجتمع الدولي إن الحراك منقسم ويشمل عده اتجاهات وتناقضات في الوقت الذي يعلم القاصي والداني إن الشعب الجنوبي قد حزم أمره واتخذ قراره في عدم المشاركة في إي حوار الغرض منه التأمر على قضيتهم العادلة , كون الحوار قد حدت سلفاً نتائجه والمشاركين فيه هم فرفاء العمل السياسي في العربية اليمنية وان قضيتنا مختلفة تماما شكلاً وموضوعاً وان محلها هو المجتمع الدولي وان موضوعها هو السيادة والحرية وفك الارتباط وان طرفيها هم الشمال والجنوب وان دليلنا الذي نستند إليه في إصدار الحكم فيها هو قرارات الشرعية الدولية رقم 924-931 لعام 1994م وان القوانين الدولية والسماوية هي من يعتمد عليها في الفصل بهذه القضية , كما إن المشاورات التي يجريها ممثلين في هذا المجال تسمى مفاوضات وليس حوار . ومن خلال ما تقدم ندعو أبناء شعبنا إلى الاصطفاف ضد إي محاولات من النظام للتضليل علىنفر من أبناء الجنوب للدخول في هذا الحوار العقيم حيث لا يمثل إلا نفسه ولابد من التصعيد والعمل على إنجاح مساعي منظمات المجتمع المدني في فك ارتباطها من نقابات واتحاداتصنعاء وهي بعون الله ستكون المرتكز الحقيقي إلى جانب صمود شعبنا في الساحات لإفشال المخطط ألاحتلالي ومن بعده الإقليمي الذي يسعى لتمرير مشاريع فصلت على صنعاء ويراد بها فرض أمر واقع على شعبنا الذي خرج بصدور عارية ونضال سلمي منذ 94 وقوبل ب اله الحرب العسكرية ولازال حتى اللحظة ترتكب المجازر والجرائم بحق شبابنا التي لم تسلم عليهم حتى مواكب جنائز الشهداء في ظل صمت عربي وإقليمي ودولي عن تلك الانتهاكات والتصفية العرقية التي تمارس ضد شعبنا وكذالك استمرار سياسية التجهيل والإفقار والحصار ودعم الجماعات المتطرقة المنتمية للفقراء المتصارعون على السلطة في الشمال وبشهادة الكثير من المحللين والقياديين العسكريين اليمنيين والعرب والأجانب , فهذه الجماعات تنشط وتتمدد في الجنوب من اجل إرباك الجنوبيون وخلط أوراقهم ومحاربتهم تتواكب مع حملة شرسة يقودها الإعلام والصحف الصفراء والمواقع الإلكترونية ضد الحراك الجنوبي ومحاولة إلصاق التهم جزافاً.إضافة إلى حصار للمدن وقطع الكهرباء ومنع وصول المشتقات النفطية وانعدام المواد التموينية وتغذية الجيوب المسلحة وخلق نوع من الفوضى والانفلات الأمني المتعمد في المدن الرئيسية كل ذك وتلك تأتي ضمن سياسة الاحتلال الذي يعيش في أزمة حقيقية وتصارع على السلطة , فمن خلال ما ذكرت فهذه الأساليب كفيله بتأخير الجنوبيون عن تحقيق أهدافهم ولو موقنا.وعليه نقول لهولا,,, إن الله معنا وأنة على نصرنا لقدير, وان وعد الله حق . فلا يغرنكم بالله الغرور . # كاتب وناشط حقوقي -