قال الصحفي علي الجرادي إن خيارات الرئيس السابق باتت ضيقه جدا بعد قرارات مجلس الأمن. وكتب الجرادي بصفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قائلاً: بعد قرار مجلس الامن الليلة باتت خيارات صالح ضيقه جدا وتكاد تكون طريق إجباري أما اعتزال الحياة السياسية وهو لن يفعلها أو قلب المعادلة وهو غير قادر عليها أو تسليم رقبته للرئيس هادي الطريق الاجباري الوحيد هو مغادرته واسرته المشهد السياسي كحل مريح لكنه متشرب بحب السلطة حتى الثمالة". وأضاف الجرادي: الحراك المسلح والحوثي على مسافة ميل من التصنيف الدولي كمعرقلين للتسوية أمامهم فرصة للاندماج في الحياه السياسية. وأشار إلى أن مخرجات الحوار الوطني أصبحت قرار دولي". داعين إلى مراجعة مخرجات الحوار التي طالبت بتجريد المليشيات من اسلحتها ومنع ترشيح من تقلدوا مناصب عسكري قبل سنوات".