كان آخر ما كتبه الخيواني ونشره في صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يوم الأربعاء 18 مارس/ آذار 2015. نص المنشور : ( "في واحد حصيف عندما تعين فاسدين بمؤسسة الثورة كان أجبن من أن يتحدث، وعندما كلف صحفي محترم بالإشراف لعلع احتجاجاً مدعياً ثوريه ضد التعيين ،،، كان يواصل حصافه بدلا عن التربص الخبيث الذي صار عنواناً له". "الابتزاز اسلوب الفاشلين للحصول على ما ليس لهم به حق لايلجأ اليه ولا يقبل به الا مجرد من كرامة وذليل تسكن الخسة نفسه".
* "بائسون أولئك الذين يعتقدون أنهم بسوء أخلاقهم ووساخة ألسنتهم سيرغمون الآخرين على قبول زيفهم وإنكار الحقيقة !!!).. وكان عضو اللحنة الثورية العليا للحوثيين نائف القانص، قد نشر صورة تجمعه مع الخيواني والعماد والمقالح قال ألتقطت قبيل اعتيالة ب 45 دقيقة وقال القانص قبل اغتياله بنصف ساعة اصر ان نلتقط صورة لذكرى في دار الرئاسة