برز في الآونة الاخيرة خطيب مغمور يدعي وصله بجماعة السلفيين في محافظة الضالع بشكل مثير مؤخرا خاصة من خلال سيطرته على احد مساجد مدينة الضالع . وبحسب مصلين ان السلفي المهادن والذي توارى عن الانظار في حرب الحوثيين لاخيرة مدعيا مرضه وغصابته بمغص كلوي حاد يعيد هذه الايام نشاطه من خلال قذف المقاومة والمقاوميين وتهكمه بشكل مقزز على المقاومة والجماعات الدينية الاخرى في المحافظة الامر الذي جعله محل تندر اغلب مواطني الضالع. خطيب مسجد الفرقان الطالب محمد محيسن يحاول تسلق المشهد عبر بوابة "خالف تعرف" من خلال سب المقاومة وعلماء الدين وحتى منهم العلماء الاموات كالمجاهد الشهيد عبدالله عزام ليس لشيء ولكن لعقدة نقص شعر معها مؤخرا بعد فضيحته الهرب من الضالع في الحرب الاخيرة مدعيا مرضه وحاجته للعلاج بالاضافة لطردة من الجامع الكبير الذي كان احد الخطباء فيه وبروز غيره من الطلبة والدعاة السلفيين كمحمد بن محمد الفقيه والشيخ رشاد الشرعبي الذين تصدروا مشهد المقاومة والحرب في الضالع . وطالب مصلين وطلاب علم بالضالع مشائخ العلم المعتبرين والدعاة والمصلحين بالمحافظة توجيه نصائح للمحيسني عدم خوضه في سب وتجريح المقاومة والدخول في امور لايحسنها ورحم الله إمرء عرف قدر نفسه.