* عدم الرضا بما حباها الله من النعم، والنظر للأخريات نظرة حسد وغل. * الطفولة التعيسة وعدم الشعور بالحب والحنان من قبل الأبوين أو أحدهما أو فقد أحدهما أو كلاهما. * تعرضها لفشل في حياتها الشخصية والمواقف القاسية، كالطلاق أو وفاة الزوج، أو الحياة التعيسة مع زوجها، وعدم إشباع رغباتها العاطفية والمادية والمعنوية. * الإحساس بالوحدة والغربة الدائمة والعزلة عن المجتمع. * الفشل في الدراسة أو الحياة العملية، أو عدم حصولها على قدر من التعليم والثقافة، يجعلها في موضع مقارنة دائمة بين نفسها والأخريات. * الاستسلام للهزيمة واليأس عند التعرض لمشكلة أو عقبة أو فشل ما. * الشعور الدائم بالنقص والتقصير وعدم الثقة بنفسها ومن حولها. * الحرمان من قدر من الجمال ومقارنتها الدائمة بالنساء الأخريات أو قريباتها. * تخلي أحبائها وأسرتها عنها في الظروف القاسية. * الاعتماد الكلي في حياتها على الآخرين وعدم مواجهتها للمواقف بمفردها. * الحرمان من الحب والدفء الأسري: المرأة بطبيعتها عاطفية لأقصى الحدود، وأقسى ما يؤلمها حرمانها من الحب والدفء الأسري، ربما كان أكبر عوامل فقدان الثقة بنفسها، وكذلك إذا تعثرت ولم تُوفق في حياتها للإنسان الذي يمنحها الحب والعطف، أو فشلت في بناء أسرة ناجحة، أو قُدر لها عدم الإنجاب.