من يشاهد الطفل الواعد عبدالله رمزي النعاش يقر أن ما يمتلكه من موهبة يترجمها في أدائه مع زملائه، يضعه في طريق خاص مع كرة القدم في قادم السنوات في حال وجد من يرعاه ويصقل موهبته، ويقدم النصح من مرحلة إلى أخرى لحين اشتداد عوده. عبدالله النعاش الذي جاء من أسرة رياضية، حاكية موهبة حقيقة باستطاعتها أن تقدم العطاء مع مرور الأيام والسنوات، وبإمكانها فرض مقومات ذات شأن تستطيع أن تخدم نادي التلال الذي يحبه الواعد الموهوب، باعتباره النادي الكبير والعريق (عميد أندية الوطن)، حيث لعب عمه الكابتن سامي النعاش. متابعو عبدالله قالوا عنه: "إنه صاحب قدرة فائقة في التعامل مع الكرة، رغم صغر سنة"، وقالوا عنه أيضا: "إنه موهبة حقيقية تحتاج إلى من يقف خلفها في السنوات القادمة التي ستكون محطة مهمة له قبل العبور إلى فرق الفئات السنية، حيث سيضع أولى خطواته الرسمية مع كرة القدم.. عبدالله برازيلي العشق برشلوني الهوى.