ماذا حل للكتاب او من نحسبهم مثقفين عرب , لقد تحولوا الى ابواق تردد ما تقولة المعارضات العربية وخاصة الاسلامية منها , التي كانت محور هجومهم طوال حياتهم , مثلا محمد المسفر تغنى وكان يمني وحدوي اكثر من اي يمني وحدوي في العام 1994 , واليوم يعادي اليمن ويغني للانفصال لكن ذلك شأنه فهو "مجنس قطر من يافعي " ولا نشك بيافع بل به لانه حراكي انفصالي اكثر من اي انفصالي , اما الثاني فهو بوق على مستوى عال فقد اخترق الاسلاميين والقوميين ولعب على الحبلين ولازال يلعب انه عبد الباري عطوان فلسطيني آخر كشف عنه ما يسمون انفسهم ثوار ليبيا وثيقة توضح ان عطوان كان يستلم من العقيد معمر القذافي راتب شهري قدرة 4000 دولار عداً ونقداً واليوم يهاجم اليمن وسوريا وليبيا !! لعل قطر دفعت اكثر .. والاخر عزمي بشارة الذي سرب من الكنيسة الاسرائيلية لكي يكون عراب للجزيرة وعراب لفوضى الخلاقة وكان الأجدر به كفلسطيني ان تكون قضية فلسطين ومن يؤيدها وعلى رأسهم الرئيس علي عبد الله صالح , كان الاربأ به ان يؤيد من يؤيد قضيتة لكنه كما تلاحضون في هذه الفضيحة في المقطع التالي , قزم بوق من ابواق قناة الجزيرة الحقيرة , يوجهه مذيع لم تسلم منه حتى بلدة بلاد الحرمين , بوق الهدف منه تبييض وجه المؤسسة لا نعلم ماهي المؤسسة المقصود هل هي الجزيرة ام هي مؤسسة صهيونية خفية ولا زلنا نبحث عن المؤسسة السوداء الوجة التي على الأجير عزمي بشارة يبيض وجهها , فكيف لأسود الوجه ان يبيض غيرة يا بشارة اليهودي , وفاقد الشي لا يعطية ... شاهدوا فضيحة هذا ال عزمي البشارة الذي ينظر لشباب التغرير باليمن فهل هم جزء من تبييض وجه المؤسسة :/
المفبرك والمذيع الجزء الاول
وهنا طالع المقطع بطريقة اوضح واكثر استهجان المفبرك والمذيع الجزء الثاني