من الابناء والاخوان واولاد الاخ والصهور كانو ولازالوا في يوماعلى رأس اهم القوى ومن ارفع المصادر في القوى المتعدده التي كانت بحوزة الرئيس لكن اسئثاره بقوة الاقارب وعدم التعويل على باقي القوى امثال انجال الاحمر جعلت من الرئيس اليوم في موقف ضعف فتلك القوه التي كانت في الامس القريب هي القوه الوحيده التي يعتمد عليها الرئيس ويراهن عليها للبقاء في السلطه تحولت اليوم الى نقمه ولعنة تطارده وتهدد بقائه فمن كان يتصور وحتى الامس القريب ان تلك القوه من الاقارب تتحول الى تركه اثقلت كاهل الرئيس ولم يعد حتى باستطاعته ان يتخلص منها فهي اصبحت وبال وعار عليه ولو فكر بخلع تلك التركه التي اثقلته اليوم لاشك انه صيصاب بشيء من الهزيمه والانتكاسه لانه بمجرد ان يعزلها او يفكر بعزلها ستكون كالصاعقه التي ستضرب راسه ليس لان هناك من سينقلب عليه ولكن لحجم المصيبة التي هو واقع فيها وعدم تحمله لاخطاءه التي اوقع نفسه فيها فمن اعتمد وراهن عليهم سيكونون البعرة التي ستقصف ظهر البعير الرئيس في وضع لايحسد عليه ولم يتوقع حتى الامس انه سيقع في ماهو واقع به اليوم النظريات والمعادلات التي رسمها تغيرت وتحولت جميعها الى لعنه تطارده اليوم وغدا وبعد غد اخفاق الرئيس وخزل السلطات بيده لاعوام طويله وتعيين اقاربه وطاقم الاقارب البعيد منهم والقريب وتمسكه بحرسه القديم كان عاملا مهما في اضعافه اليوم ورحيله غدا