في الوقت الذي تعامل معظم رواد مواقع التواصل مع توليفة حكومة صالح والحوثي بسخرية كما ينبغي، بوصف المسألة هزلية أصلاً أفصح بعضهم عن خطل الرأي أو الموالاة الخجولة لسلطة 21 سبتمبر الطائفية الرجعية. بوسعكم استنتاج ذلك من كتاباتهم المستاءة من عدم تمثيل محافظات أو فئات عمرية ونوعية في التشكيلة الحكومية الهازلة! إذ من الذي قد يعتقد أن حلف صالح والحوثي سيلتقي مع الإرادة الشعبية في يوم ما غير سقيم رأي أو انتهازي ينتظر فرصته أو موالٍ على استحياء لهذا الحلف و يتمنى أن يتصالح الشعب معه.
قناة الاشتراكي نت تليجرام _ قناة اخبارية للاشتراك اضغط على الرابط التالي ومن ثم اضغط على اشتراك بعد أن تفتتح لك صفحة القناة https://web.telegram.org/#/im?p=@aleshterakiNet