الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
عشرات الغارات استهدفت ثلاث محافظات
وقفة نسائية في حجة بذكرى الصرخة
ثلاثة مكاسب حققها الانتقالي للجنوب
شركة النفط توضح حول تفعيل خطة الطوارئ وطريقة توزيع البنزين
برعاية من الشيخ راجح باكريت .. مهرجان حات السنوي للمحالبة ينطلق في نسخته السادسة
رسالة من الظلام إلى رئيس الوزراء الجديد
الافراج عن موظفة في المعهد الديمقراطي الأمريكي
الثقافة توقع اتفاقية تنفيذ مشروع ترميم مباني أثرية ومعالم تاريخية بصنعاء
تواصل اللقاءات القبلية لإعلان النفير العام لمواجهة العدوان الامريكي
سوريا .. انفجار الوضع في السويداء بعد دخول اتفاق تهدئة حيز التنفيذ
من أسبرطة إلى صنعاء: درس لم نتعلمه بعد
وزير الصحة يدشن حملات الرش والتوعية لمكافحة حمى الضنك في عدن
الخليفي والمنتصر يباركان للفريق الكروي الأول تحقيق كأس 4 مايو
الرهوي يناقش مع الوزير المحاقري إنشاء منصة للأسر المنتجة
بمتابعة من الزبيدي.. إضافة 120 ميجا لمحطة الطاقة الشمسية بعدن
الزعوري يبحث مع الأمم المتحدة تعزيز حماية وتمكين المرأة في اليمن
الكثيري يبحث مع فريدريش إيبرت فتح آفاق دعم دولي للجنوب
وزارة الشباب والرياضة تكرم موظفي الديوان العام ومكتب عدن بمناسبة عيد العمال
إلى رئيس الوزراء الجديد
عطوان ..لماذا سيدخل الصّاروخ اليمني التّاريخ من أوسعِ أبوابه
مليون لكل لاعب.. مكافأة "خيالية" للأهلي السعودي بعد الفوز بأبطال آسيا
أرواحهم في رقبة رشاد العليمي.. وفاة رجل وزوجته في سيارتهما اختناقا هربا من الحر
الأرصاد تتوقع أمطاراً رعدية بالمناطق الساحلية والجبلية وطقساً حاراً بالمناطق الصحراوية
تفاصيل جديدة لمقتل شاب دافع عن أرضه بالحسوة برصاص من داخل مسجد
بيع شهادات في جامعة عدن: الفاسد يُكافأ بمنصب رفيع (وثيقة)
من أين تأتي قوة الحوثيين؟
رسميًا.. بايرن ميونخ بطلًا للبوندسليجا
تشيلسي يضرب ليفربول ويتمسك بأمل الأبطال
تدشين برنامج ترسيخ قيم النزاهة لطلاب الدورات الصيفية بمديرية الوحدة بأمانة العاصمة
نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي يعزي في استشهاد عمر عبده فرحان
بدء تنفيذ قرار فرض حظر على الملاحة الجوية لمطارات الكيان
وسائل إعلام غربية: صدمة في إسرائيل..الصاروخ اليمني يحرق مطار بن غوريون
يادوب مرت علي 24 ساعة"... لكن بلا كهرباء!
ورطة إسرائيل.. "أرو" و"ثاد" فشلا في اعتراض صاروخ الحوثيين
وزير الصحة ومنظمات دولية يتفقدون مستشفى إسناد للطب النفسي
قدسية نصوص الشريعة
صرخةُ البراءة.. المسار والمسير
فيما مصير علي عشال ما يزال مجهولا .. مجهولون يختطفون عمه من وسط عدن
اليمن الصوت الذي هزّ عروش الظالمين
متى نعثر على وطن لا نحلم بمغادرته؟
تطور القدرات العسكرية والتصنيع الحربي
الاجتماع ال 19 للجمعية العامة يستعرض انجازات العام 2024م ومسيرة العطاء والتطور النوعي للشركة: «يمن موبايل» تحافظ على مركزها المالي وتوزع أعلى الارباح على المساهمين بنسبة 40 بالمائة
ملفات على طاولة بن بريك.. "الاقتصاد والخدمات واستعادة الدولة" هل يخترق جدار الأزمات؟
المصلحة الحقيقية
أول النصر صرخة
أمريكا بين صناعة الأساطير في هوليود وواقع الهشاشة
مرض الفشل الكلوي (3)
التحذير من شراء الأراضي الواقعة ضمن حمى المواقع الأثرية
وسط إغلاق شامل للمحطات.. الحوثيون يفرضون تقنينًا جديدًا للوقود
إلى متى سيظل العبر طريق الموت ؟!!
قيادي حوثي يفتتح صيدلية خاصة داخل حرم مستشفى العدين بإب
ريال مدريد يحقق فوزًا ثمينًا على سيلتا فيغو
أطباء تعز يسرقون "كُعال" مرضاهم (وثيقة)
الأهلي السعودي يتوج بطلاً لكأس النخبة الآسيوية الأولى
المعهد الثقافي الفرنسي في القاهرة حاضنة للإبداع
مقاومة الحوثي انتصار للحق و الحرية
مقاومة الحوثي انتصار للحق و الحرية
القاعدة الأساسية للأكل الصحي
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وكالة الانباء الفرنسية: اليمن يسير في نفق مظلم من دون حل في الأفق
الاشتراكي نت
نشر في
الاشتراكي نت
يوم 12 - 09 - 2021
قالت وكالة الانباء الفرنسية (أ ف ب)، أن
اليمن
يسير في نفق مظلم من دون حل في الأفق، رغم الجهود الدبلوماسية التي غالبا ما تصطدم بتعنت الحوثيين والحكومة المعترف بها دولياً، المتحالفة مع السعودية.
وأضافت الوكالة في تقرير نشرته اليوم الأحد، بعنوان، "لا سلام يلوح في
اليمن
بعد سبع سنوات على سقوط
صنعاء
"، إنّ ميزان القوى في
اليمن
انقلب لصالح الحوثيين بعد سبع سنوات من المعارك التي عجزت خلالها القوات الحكومية، المدعومة من تحالف عسكري ضخم بقيادة السعودية، عن تحقيق انتصار، بحسب مايقوله محللون.
وتطرق التقرير الى الازمة الانسانية في
اليمن
و انقلاب ميزان القوى لصالح الحوثيين وعجز الحكومة عن تقديم الخدمات الرئيسية، والوضع في الجنوب و دور المبعوث الأممي لافتا الى إن السلام لا يزال بعيد المنال في
اليمن
.
وفيما يلي نص التقرير حسب الموقع الالكتروني للوكالة:
مرت سبع سنوات على سيطرة المتمرّدين الحوثيين على العاصمة
اليمنية
صنعاء
، في بداية حملة عسكرية أدخلت أفقر دول شبه الجزيرة العربية في اتون حرب طاحنة لا تزال تحصد الأرواح والدمار.
وفيما يواجه ملايين السكان أكبر أزمة انسانية في العالم، تسير البلاد في نفق مظلم من دون حل في الأفق، رغم الجهود الدبلوماسية التي غالبا ما تصطدم بتعنت المتمردين المدعومين من
إيران
والحكومة المتحالفة مع السعودية.
- لمن اليد العليا؟-
يقول محللون إنّ ميزان القوى في
اليمن
انقلب لصالح المتمردين الحوثيين بعد سبع سنوات من المعارك التي عجزت خلالها القوات الحكومية، المدعومة من تحالف عسكري ضخم بقيادة السعودية، عن تحقيق انتصار.
وتقود
الرياض
هذا التحالف العسكري منذ آذار/مارس 2015 لدعم الحكومة المعترف بها دوليا، وقد ساهمت ضرباته في استرجاع الأراضي الجنوبية من أيدي المتمرّدين الذين يسيطرون حاليا على غالبية الشمال ومناطق شاسعة في الغرب.
لكن يبدو المتمردون أقوى من أي وقت مضى بفضل قدرتهم على توجيه ضربات مؤلمة للقوات الحكومية وبلوغ أهداف في السعودية عبر الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة التي يمتلكونها ويطورّونها باستمرار.
وقال الباحث في مركز
صنعاء
للدراسات الاستراتيجية ماجد المذحجي "بعد سبع سنوات، نشهد تغير ميزان القوى بشكل كبير، وتشرذم معسكر أعداء الحوثيين بسبب القيادة السياسية للدولة".
ويحكم الحوثيون المناطق التي يسيطرون عليها بيد من حديد، فيما تعصف الخلافات بمعسكر السلطة المعترف بها، خصوصا في ظل عجز الحكومة عن تقديم خدمات رئيسية ومطالبة جماعات انفصالية جنوبية بدور سياسي أكبر.
- أين تدور أكبر المعارك؟ -
رغم الخسائر البشرية الكبيرة التي لحقت بهم في الأشهر الماضية، يستميت الحوثيون حاليا للسيطرة على مدينة
مأرب
، آخر معقل للحكومة في الشمال، مما يزيد من الضغوط على القوات المدعومة من السعودية.
والحوثيون متمرّسون بالقتال، إذ خاضوا بين 2004 و2010 ست حروب مع
صنعاء
خصوصا في معقلهم الجبلي في صعدة شمال العاصمة، كما قاتلوا السعودية بين 2009 ومطلع 2010 في أعقاب توغلهم في أراضي المملكة.
وبحسب المحلّل في مجموعة الأزمات الدولية بيتر سالزبري، فقد تحوّل الحوثيون بعد سبع سنوات من القتال "من حركة متمردة محتواة نسبيا، إلى سلطات الأمر الواقع في العاصمة ومناطق يعيش فيها أكثر من 20 مليون شخص".
وفي شباط/فبراير، صعّد المتمردون حملتهم للتقدم نحو
مأرب
. وقُتل مئات من الطرفين في المعارك الدامية وسط سعي الحوثيين الحثيث للسيطرة على
المدينة
الواقعة في محافظة غنية بالنفط، ما قد يعزز موقعهم في أي مفاوضات مستقبلية محتملة.
ويرى المذحجي أنّ أولويات
الامم
المتحدة
التي تحاول إحياء محادثات سلام، يجب أن تكون "وقف إطلاق النار خصوصا في
مأرب
"، معتبرا أنّه "إذا استمرت معركة
مأرب
فسيستمر الاشتباك في معظم البلد والتوتر والمزيد من التدهور".
- ماذا عن دور المبعوث الأممي؟ -
باشر
السويدي
هانس غروندبرغ هذا الاسبوع مهامه في منصب مبعوث خاص إلى
اليمن
.
وترى الباحثة في شؤون
اليمن
في جامعة
أكسفورد
إليزابيث كيندال أنّ التحدي الرئيسي أمام المبعوث الجديد هو إيجاد صيغة لوقف إطلاق النار "يمكن أن يقبلها الحوثيون حتى يصبح بالإمكان البدء بعملية سلام".
وتسلّم
السويدي
مهامه خلفاً للبريطاني مارتن غريفيث الذي حاول دفع الأطراف المعنية لإنهاء النزاع الدامي في البلد الفقير دون التوصل إلى نتيجة حاسمة.
وتدفع
الامم
المتحدة
وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إنهاء الحرب، فيما يطالب المتمردون بفتح مطار
صنعاء
المغلق منذ 2016 قبل الموافقة على وقف إطلاق النار والجلوس الى طاولة المفاوضات.
وعقدت آخر محادثات سلام في
السويد
أواخر العام 2018 واتفقت خلالها الاطراف المتنازعة على الافراج عن سجناء وتحييد مدينة
الحديدة
، التي تضم ميناء رئيسيا في غرب البلاد، عن ويلات الحرب.
- هل هناك أمل بالسلام؟-
ما زال السلام بعيد المنال في
اليمن
، حيث أقر غريفيث في أيار/مايو الماضي بعدم تحقيق تقدّم في جهود السلام الرامية إلى وضع حد للحرب المدمّرة.
وكان غريفيث وموفد
الولايات
المتحدة
لليمن تيموثي ليندركينغ أجريا جولات مكوكية في المنطقة في الأشهر الماضية لدفع جهود السلام إلى الأمام ولكنها باءت بالفشل.
وترى كيندال أنّه "بدون جهود مهمة على المستوى المحلي، فلن يستمر أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه بوساطة دولية".
أما المذحجي، فيرى أنّه لا توجد "مؤشرات ايجابية في المرحلة القادمة" كون
اليمن
"سيشهد المزيد من التدهور العام الجاري والعام المقبل في حال بقي أحد الأطراف يشعر بأنه الأقوى".
وتابع أنه حين يحدث ذلك، لا يكون "الطرف الأقوى عادة ميالا للسلام".
© 2021 AFP
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لا سلام يلوح في اليمن بعد سبع سنوات على سقوط صنعاء
واشنطن بوست الأمريكية: الحوثيون يشنون هجومهم على مأرب في ظل مساعي إدارة بايدن لإنهاء الحرب في اليمن!!
المدينة تعتبر من الأماكن القلية الآمنة في البلاد:
مسؤولون يمنيون يعلنون اشتداد المعركة حول مدينة مارب بين الجيش اليمني والحوثيين
مساعي إيقاف الحرب والحل السياسي المستحيل.. تقرير
مارب... 47 قتيلا بمعارك بين القوات الحكومية و الحوثيين
أبلغ عن إشهار غير لائق