الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
محافظ العاصمة عدن يشدد على تكثيف الرقابة الميدانية وضبط الأسعار وتنظيم آليات توزيع الغاز
تسليم وحدات سكنية لأسر الشهداء في 3 مديريات بصنعاء
شعب حاضر.. وإرادة تمضي نحو الدولة
لجنة تنظيم الواردات تتلقى قرابة 13 ألف طلب ب2.5 مليار دولار وتقر إجراءات بحق المخالفين
باكستان وألمانيا تجددان دعم وحدة اليمن وسيادته
"زندان والخميس" بأرحب تنظم وقفة مسلحة نصرة للقران وإعلان الجهوزية
نقاش عُماني سعودي حول تطورات الأوضاع في اليمن
مهرجان للموروث الشعبي في ميناء بن عباس التاريخي بالحديدة
الخنبشي يكشف عن القوات التي تسعى السعودية لنشرها في حضرموت والمهرة
وزارة الشباب والرياضة تُحيي ذكرى جمعة رجب بفعالية ثقافية
اجتماع أمني بمأرب يشدد على رفع مستوى الجاهزية وتعزيز اليقظة الأمنية
الذهب يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ نصف قرن
النفط يرتفع ويتجه لتسجيل تراجع بأكثر من 15 بالمائة في عام 2025
اللواء الركن المداني معزياً في قادة القسام: راية الجهاد لن تسقط ودماء الشهداء منارة التحرر
قراءة تحليلية لنص أحمد سيف حاشد "بوحٌ ثانٍ لهيفاء"
وزيرا الخارجية السعودي والعُماني يبحثان مستجدات الأوضاع في المنطقة
اجتماع بصنعاء يناقش إدماج المعايير البيئية في قانون البترول
حضرموت.. مناورة عسكرية لقوات الانتقالي وطيران حربي يلقي قنابل تحذيرية
همم القارات و همم الحارات !
إحصائية: مقتل 26 صهيونياً وإصابة 226 آخرين في أعمال مقاومة بالضفة العام الماضي
البنك المركزي بصنعاء يوجّه بإعادة التعامل مع شركتي صرافة
القوات الإماراتية تبدأ الانسحاب من مواقع في شبوة وحضرموت
الأرصاد: طقس بارد إلى شديد البرودة على معظم المرتفعات
أمن الصين الغذائي في 2025: إنتاج قياسي ومشتريات ب 415 مليون طن
لامين جمال يتصدر أغلى لاعبي 2025 بقيمة سوقية 200 مليون يورو
هيئة علماء اليمن تدعو للالتفاف حول الشرعية والوقوف إلى جانب الدولة وقيادتها السياسية
كاتب عربي: سعي الإصلاح لإدامة الأزمة وتوريط السعودية واستنزافها ماليا وسياسيا
محافظ البيضاء يتفقد سير العمل بمشروع تركيب منظومة الطاقة الشمسية بمؤسسة المياه
مواجهة المنتخبات العربية في دور ال16 لكأس إفريقيا 2025
مباريات ثمن نهائي كأس الأمم الأفريقية
الجنوب ساحة تصفية حسابات لا وطن
الترب:أحداث حضرموت كشفت زيف ما يسمى بالشرعية
السعودية والإمارات سيناريوهات الانفجار الكبير
صنعاء.. جمعية الصرافين تعمم بإعادة وإيقاف التعامل مع شركات صرافة
اتحاد حضرموت يتأهل رسميًا إلى دوري الدرجة الأولى وفتح ذمار يخسر أمام خنفر أبين
الافراج عن دفعة ثانية من السجناء بالحديدة
وزارة الاقتصاد والصناعة تحيي ذكرى جمعة رجب بفعالية خطابية وثقافية
خلال 8 أشهر.. تسجيل أكثر من 7300 حالة إصابة بالكوليرا في القاعدة جنوب إب
المعادن النفيسة تسترد عافيتها: الذهب يصعد 1% والفضة تقفز 3%
نائب وزير الثقافة يزور الفنان محمد مقبل والمنشد محمد الحلبي
الصحة: العدوان استهدف 542 منشأة صحية وحرم 20 مليون يمني من الرعاية الطبية
الصحفي والأكاديمي القدير الدكتور عبد الملك الدناني
سفر الروح
بيان صادر عن الشبكة المدنية حول التقارير والادعاءات المتعلقة بالأوضاع في محافظتي حضرموت والمهرة
فريق السد مأرب يفلت من شبح الهبوط وأهلي تعز يزاحم على صدارة تجمع أبين
النفط يرتفع في التعاملات المبكرة وبرنت يسجل 61.21 دولار للبرميل
لوحات طلابية تجسد فلسطين واليمن في المعرض التشكيلي الرابع
قراءة تحليلية لنص "من بوحي لهيفاء" ل"أحمد سيف حاشد"
تكريم البروفيسور محمد الشرجبي في ختام المؤتمر العالمي الرابع عشر لجراحة التجميل بموسكو
مرض الفشل الكلوي (34)
حين يكون الإيمان هوية يكون اليمن نموذجا
المكلا حضرموت ينفرد بصدارة المجموعة الثالثة بدوري الدرجة الثانية لكرة القدم
محمد صلاح يواصل تحطيم الأرقام القياسية في «كأس أمم إفريقيا»
ضربة بداية منافسات بطولة كأس العالم للشطرنج السريع والخاطف قطر 2025
الكشف عن عدد باصات النساء في صنعاء
الكتابُ.. ذلكَ المجهول
بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم
لملس والعاقل يدشنان مهرجان عدن الدولي للشعوب والتراث
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وكالة الانباء الفرنسية: اليمن يسير في نفق مظلم من دون حل في الأفق
الاشتراكي نت
نشر في
الاشتراكي نت
يوم 12 - 09 - 2021
قالت وكالة الانباء الفرنسية (أ ف ب)، أن
اليمن
يسير في نفق مظلم من دون حل في الأفق، رغم الجهود الدبلوماسية التي غالبا ما تصطدم بتعنت الحوثيين والحكومة المعترف بها دولياً، المتحالفة مع السعودية.
وأضافت الوكالة في تقرير نشرته اليوم الأحد، بعنوان، "لا سلام يلوح في
اليمن
بعد سبع سنوات على سقوط
صنعاء
"، إنّ ميزان القوى في
اليمن
انقلب لصالح الحوثيين بعد سبع سنوات من المعارك التي عجزت خلالها القوات الحكومية، المدعومة من تحالف عسكري ضخم بقيادة السعودية، عن تحقيق انتصار، بحسب مايقوله محللون.
وتطرق التقرير الى الازمة الانسانية في
اليمن
و انقلاب ميزان القوى لصالح الحوثيين وعجز الحكومة عن تقديم الخدمات الرئيسية، والوضع في الجنوب و دور المبعوث الأممي لافتا الى إن السلام لا يزال بعيد المنال في
اليمن
.
وفيما يلي نص التقرير حسب الموقع الالكتروني للوكالة:
مرت سبع سنوات على سيطرة المتمرّدين الحوثيين على العاصمة
اليمنية
صنعاء
، في بداية حملة عسكرية أدخلت أفقر دول شبه الجزيرة العربية في اتون حرب طاحنة لا تزال تحصد الأرواح والدمار.
وفيما يواجه ملايين السكان أكبر أزمة انسانية في العالم، تسير البلاد في نفق مظلم من دون حل في الأفق، رغم الجهود الدبلوماسية التي غالبا ما تصطدم بتعنت المتمردين المدعومين من
إيران
والحكومة المتحالفة مع السعودية.
- لمن اليد العليا؟-
يقول محللون إنّ ميزان القوى في
اليمن
انقلب لصالح المتمردين الحوثيين بعد سبع سنوات من المعارك التي عجزت خلالها القوات الحكومية، المدعومة من تحالف عسكري ضخم بقيادة السعودية، عن تحقيق انتصار.
وتقود
الرياض
هذا التحالف العسكري منذ آذار/مارس 2015 لدعم الحكومة المعترف بها دوليا، وقد ساهمت ضرباته في استرجاع الأراضي الجنوبية من أيدي المتمرّدين الذين يسيطرون حاليا على غالبية الشمال ومناطق شاسعة في الغرب.
لكن يبدو المتمردون أقوى من أي وقت مضى بفضل قدرتهم على توجيه ضربات مؤلمة للقوات الحكومية وبلوغ أهداف في السعودية عبر الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة التي يمتلكونها ويطورّونها باستمرار.
وقال الباحث في مركز
صنعاء
للدراسات الاستراتيجية ماجد المذحجي "بعد سبع سنوات، نشهد تغير ميزان القوى بشكل كبير، وتشرذم معسكر أعداء الحوثيين بسبب القيادة السياسية للدولة".
ويحكم الحوثيون المناطق التي يسيطرون عليها بيد من حديد، فيما تعصف الخلافات بمعسكر السلطة المعترف بها، خصوصا في ظل عجز الحكومة عن تقديم خدمات رئيسية ومطالبة جماعات انفصالية جنوبية بدور سياسي أكبر.
- أين تدور أكبر المعارك؟ -
رغم الخسائر البشرية الكبيرة التي لحقت بهم في الأشهر الماضية، يستميت الحوثيون حاليا للسيطرة على مدينة
مأرب
، آخر معقل للحكومة في الشمال، مما يزيد من الضغوط على القوات المدعومة من السعودية.
والحوثيون متمرّسون بالقتال، إذ خاضوا بين 2004 و2010 ست حروب مع
صنعاء
خصوصا في معقلهم الجبلي في صعدة شمال العاصمة، كما قاتلوا السعودية بين 2009 ومطلع 2010 في أعقاب توغلهم في أراضي المملكة.
وبحسب المحلّل في مجموعة الأزمات الدولية بيتر سالزبري، فقد تحوّل الحوثيون بعد سبع سنوات من القتال "من حركة متمردة محتواة نسبيا، إلى سلطات الأمر الواقع في العاصمة ومناطق يعيش فيها أكثر من 20 مليون شخص".
وفي شباط/فبراير، صعّد المتمردون حملتهم للتقدم نحو
مأرب
. وقُتل مئات من الطرفين في المعارك الدامية وسط سعي الحوثيين الحثيث للسيطرة على
المدينة
الواقعة في محافظة غنية بالنفط، ما قد يعزز موقعهم في أي مفاوضات مستقبلية محتملة.
ويرى المذحجي أنّ أولويات
الامم
المتحدة
التي تحاول إحياء محادثات سلام، يجب أن تكون "وقف إطلاق النار خصوصا في
مأرب
"، معتبرا أنّه "إذا استمرت معركة
مأرب
فسيستمر الاشتباك في معظم البلد والتوتر والمزيد من التدهور".
- ماذا عن دور المبعوث الأممي؟ -
باشر
السويدي
هانس غروندبرغ هذا الاسبوع مهامه في منصب مبعوث خاص إلى
اليمن
.
وترى الباحثة في شؤون
اليمن
في جامعة
أكسفورد
إليزابيث كيندال أنّ التحدي الرئيسي أمام المبعوث الجديد هو إيجاد صيغة لوقف إطلاق النار "يمكن أن يقبلها الحوثيون حتى يصبح بالإمكان البدء بعملية سلام".
وتسلّم
السويدي
مهامه خلفاً للبريطاني مارتن غريفيث الذي حاول دفع الأطراف المعنية لإنهاء النزاع الدامي في البلد الفقير دون التوصل إلى نتيجة حاسمة.
وتدفع
الامم
المتحدة
وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إنهاء الحرب، فيما يطالب المتمردون بفتح مطار
صنعاء
المغلق منذ 2016 قبل الموافقة على وقف إطلاق النار والجلوس الى طاولة المفاوضات.
وعقدت آخر محادثات سلام في
السويد
أواخر العام 2018 واتفقت خلالها الاطراف المتنازعة على الافراج عن سجناء وتحييد مدينة
الحديدة
، التي تضم ميناء رئيسيا في غرب البلاد، عن ويلات الحرب.
- هل هناك أمل بالسلام؟-
ما زال السلام بعيد المنال في
اليمن
، حيث أقر غريفيث في أيار/مايو الماضي بعدم تحقيق تقدّم في جهود السلام الرامية إلى وضع حد للحرب المدمّرة.
وكان غريفيث وموفد
الولايات
المتحدة
لليمن تيموثي ليندركينغ أجريا جولات مكوكية في المنطقة في الأشهر الماضية لدفع جهود السلام إلى الأمام ولكنها باءت بالفشل.
وترى كيندال أنّه "بدون جهود مهمة على المستوى المحلي، فلن يستمر أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه بوساطة دولية".
أما المذحجي، فيرى أنّه لا توجد "مؤشرات ايجابية في المرحلة القادمة" كون
اليمن
"سيشهد المزيد من التدهور العام الجاري والعام المقبل في حال بقي أحد الأطراف يشعر بأنه الأقوى".
وتابع أنه حين يحدث ذلك، لا يكون "الطرف الأقوى عادة ميالا للسلام".
© 2021 AFP
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لا سلام يلوح في اليمن بعد سبع سنوات على سقوط صنعاء
واشنطن بوست الأمريكية: الحوثيون يشنون هجومهم على مأرب في ظل مساعي إدارة بايدن لإنهاء الحرب في اليمن!!
المدينة تعتبر من الأماكن القلية الآمنة في البلاد:
مسؤولون يمنيون يعلنون اشتداد المعركة حول مدينة مارب بين الجيش اليمني والحوثيين
مساعي إيقاف الحرب والحل السياسي المستحيل.. تقرير
مارب... 47 قتيلا بمعارك بين القوات الحكومية و الحوثيين
أبلغ عن إشهار غير لائق