الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
تسعون يومًا... ولم ولن أنكسر
اتحاد كرة القدم يعلن استكمال تحضيراته لانطلاق دوري الدرجة الثانية
غوتيريش: المجتمع الدولي يقف مع يمنٍ موحدٍ ذي سيادة كاملة على أراضيه
أيها المؤرخ العلم: ما نسيناك !
هاشتاج #الجنوب_لا_تراجع يجتاح وسائل التواصل ويؤكد: إعلان استقلال دولة الجنوب خيار لا عودة عنه
بوادر أزمة غاز جديدة وقطاع قبلي في مأرب على ذمة أحداث حضرموت
الكثيري يستقبل وفدًا من مديرية حريضة
الرئيس المشاط يعزّي الشيخ عبدالله الرزامي في وفاة أخته
الصين: نعارض أسلوب الترهيب الأحادي وندعم فنزويلا في حماية سيادتها
روائية يمنية تفوز بجائزة أدبية في مصر
وقفة احتجاجية في معهد العلوم الصحية بصعدة تنديدًا بجريمة الإساءة للمصحف الشريف
مجلس النواب يدين جريمة الإساءة للقرآن الكريم من قبل مرشح أمريكي
تفقد سير أعمال الترميم في جامع الجند التاريخي
الخراز يكشف عن اختلاس مليشيا الحوثي ل 7 مليون دولار من التمويلات الدولية لليمن
الرئيس الزُبيدي يزور وزارة المياه والبيئة ويطّلع على المشاريع المنفذة لتعزيز الموارد المائية
ضبط زعيمة تهريب في المياه الاقليمية بقطاع خليج عدن
لماذا عاد إخوان المسلمون في اليمن إلى الراعي الأول والمؤسس الحقيقي للجماعة في لندن؟
تحت شعار "معًا لدعم المنتج المحلي".. صنعاء تحتضن اللقاء التشاوري الأول للصناعيين
صباح عدني ثقيل
اللواء البحسني: حضرموت تُفاجِئ ولا تُفاجَأ... والحسم خيارها الدائم في مواجهة الإرهاب
عدن.. الشؤون الاجتماعية تفرض قيودًا جديدة على تأسيس وتسجيل منظمات المجتمع المدني
تحرير حضرموت: اللطمة التي أفقدت قوى الاحتلال صوابها
اليابان تقدم حزمة مساعدات إنسانية جديدة لليمن بقيمة 13.8 مليون دولار
مؤشر الدولار يترنح قرب أدنى مستوياته وترقب لقرارات الفائدة
لقاء تاريخي بعدن.. 316 اتحاداً ونقابة تدعو الرئيس الزُبيدي لإعلان دولة الجنوب العربي
الصحفي والقيادي الإعلامي الكبير محبوب علي
اليمنية تفرض شروط جديدة على المسافرين بنظام الترانزيت إلى جيبوتي
أزمات خانقة تضرب المحافظات المحتلة: الغاز والوقود والرغيف تتزامن وسط انهيار الخدمات
الماجستير بامتياز للباحث عبدالله صبرة من الاكاديمية اليمنية العليا بصنعاء
إنشاء أكبر بحيرة مائية في أمانة العاصمة
تتويج عثمان ديمبلي بجائزة الأفضل لعام 2025
المقالح: الحديث عن أخطاء الماضي يشغل الناس عن قضاياهم الملحة
اوفالي تتوج بجائزة فيفا مارتا 2025 لأجمل هدف في كرة القدم النسائية
دوناروما الأفضل في العالم: جائزة تاريخية لحارس إيطاليا في 2025
الأرصاد: سحب منخفضة كثيفة على السواحل تمتد نحو المرتفعات
هامبتون تتوج بجائزة فيفا لافضل حارسة مرمى في العالم 2025
الرئيس الزُبيدي يُعزّي جمال سرور في وفاة شقيقته
الرئيس الزُبيدي يطّلع على سير العمل بجامعة عدن ويؤكد دعمه لتطوير العملية التعليمية
أمن العاصمة عدن يضبط مجموعة مسلحة أغلقت مدرسة الكويت في منطقة إنماء.
الخميس.. نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
بورنموث يُجبر مانشستر يونايتد على تعادل درامي
صباح المسيح الدجال:
مشروع رحلة وعي: الإطار العربي المتكامل لسيكولوجية السفر
دراسة: الأطفال النباتيون أقصر قامة وأنحف من أقرانهم متناولي اللحوم
مأرب.. السلطة المحلية تكرم فريق نادي السد لكرة القدم بمناسبة الصعود لدوري الدرجة الثانية
وزارة الإعلام تكرم إعلاميات بمناسبة اليوم العالمي للمرأة المسلمة
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات الناجمة عن الأمطار في المغرب الى 21 شخصا
ترامب 2.0 يعيد طرح تقسيم اليمن والاعتراف بالحوثي كمدخل لإعادة هندسة خليج عدن والبحر الأحمر
الأستاذة أشجان حزام ل 26 سبتمبر: 66 لوحة فنية متميزة ضمها متحف الزبير بسلطنة عمان
تأكيداً على عظمة ومكانة المرأة المسلمة.. مسيرات نسائية كبرى إحياء لذكرى ميلاد فاطمة الزهراء
جوهرة الكون وسيدة الفطرة
شبوة.. حريق داخل مطار عتق الدولي
مرض الفشل الكلوي (32)
الصحفي والمراسل التلفزيوني المتألق أحمد الشلفي …
ست فواكه تقلل خطر الإصابة بأمراض الكلى
بدعم سعودي.. مشروع الاستجابة العاجلة لمكافحة الكوليرا يقدم خدماته ل 7,815 شخصا
الله جل وعلآ.. في خدمة حزب الإصلاح ضد خصومهم..!!
ضرب الخرافة بتوصيف علمي دقيق
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وكالة الانباء الفرنسية: اليمن يسير في نفق مظلم من دون حل في الأفق
الاشتراكي نت
نشر في
الاشتراكي نت
يوم 12 - 09 - 2021
قالت وكالة الانباء الفرنسية (أ ف ب)، أن
اليمن
يسير في نفق مظلم من دون حل في الأفق، رغم الجهود الدبلوماسية التي غالبا ما تصطدم بتعنت الحوثيين والحكومة المعترف بها دولياً، المتحالفة مع السعودية.
وأضافت الوكالة في تقرير نشرته اليوم الأحد، بعنوان، "لا سلام يلوح في
اليمن
بعد سبع سنوات على سقوط
صنعاء
"، إنّ ميزان القوى في
اليمن
انقلب لصالح الحوثيين بعد سبع سنوات من المعارك التي عجزت خلالها القوات الحكومية، المدعومة من تحالف عسكري ضخم بقيادة السعودية، عن تحقيق انتصار، بحسب مايقوله محللون.
وتطرق التقرير الى الازمة الانسانية في
اليمن
و انقلاب ميزان القوى لصالح الحوثيين وعجز الحكومة عن تقديم الخدمات الرئيسية، والوضع في الجنوب و دور المبعوث الأممي لافتا الى إن السلام لا يزال بعيد المنال في
اليمن
.
وفيما يلي نص التقرير حسب الموقع الالكتروني للوكالة:
مرت سبع سنوات على سيطرة المتمرّدين الحوثيين على العاصمة
اليمنية
صنعاء
، في بداية حملة عسكرية أدخلت أفقر دول شبه الجزيرة العربية في اتون حرب طاحنة لا تزال تحصد الأرواح والدمار.
وفيما يواجه ملايين السكان أكبر أزمة انسانية في العالم، تسير البلاد في نفق مظلم من دون حل في الأفق، رغم الجهود الدبلوماسية التي غالبا ما تصطدم بتعنت المتمردين المدعومين من
إيران
والحكومة المتحالفة مع السعودية.
- لمن اليد العليا؟-
يقول محللون إنّ ميزان القوى في
اليمن
انقلب لصالح المتمردين الحوثيين بعد سبع سنوات من المعارك التي عجزت خلالها القوات الحكومية، المدعومة من تحالف عسكري ضخم بقيادة السعودية، عن تحقيق انتصار.
وتقود
الرياض
هذا التحالف العسكري منذ آذار/مارس 2015 لدعم الحكومة المعترف بها دوليا، وقد ساهمت ضرباته في استرجاع الأراضي الجنوبية من أيدي المتمرّدين الذين يسيطرون حاليا على غالبية الشمال ومناطق شاسعة في الغرب.
لكن يبدو المتمردون أقوى من أي وقت مضى بفضل قدرتهم على توجيه ضربات مؤلمة للقوات الحكومية وبلوغ أهداف في السعودية عبر الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة التي يمتلكونها ويطورّونها باستمرار.
وقال الباحث في مركز
صنعاء
للدراسات الاستراتيجية ماجد المذحجي "بعد سبع سنوات، نشهد تغير ميزان القوى بشكل كبير، وتشرذم معسكر أعداء الحوثيين بسبب القيادة السياسية للدولة".
ويحكم الحوثيون المناطق التي يسيطرون عليها بيد من حديد، فيما تعصف الخلافات بمعسكر السلطة المعترف بها، خصوصا في ظل عجز الحكومة عن تقديم خدمات رئيسية ومطالبة جماعات انفصالية جنوبية بدور سياسي أكبر.
- أين تدور أكبر المعارك؟ -
رغم الخسائر البشرية الكبيرة التي لحقت بهم في الأشهر الماضية، يستميت الحوثيون حاليا للسيطرة على مدينة
مأرب
، آخر معقل للحكومة في الشمال، مما يزيد من الضغوط على القوات المدعومة من السعودية.
والحوثيون متمرّسون بالقتال، إذ خاضوا بين 2004 و2010 ست حروب مع
صنعاء
خصوصا في معقلهم الجبلي في صعدة شمال العاصمة، كما قاتلوا السعودية بين 2009 ومطلع 2010 في أعقاب توغلهم في أراضي المملكة.
وبحسب المحلّل في مجموعة الأزمات الدولية بيتر سالزبري، فقد تحوّل الحوثيون بعد سبع سنوات من القتال "من حركة متمردة محتواة نسبيا، إلى سلطات الأمر الواقع في العاصمة ومناطق يعيش فيها أكثر من 20 مليون شخص".
وفي شباط/فبراير، صعّد المتمردون حملتهم للتقدم نحو
مأرب
. وقُتل مئات من الطرفين في المعارك الدامية وسط سعي الحوثيين الحثيث للسيطرة على
المدينة
الواقعة في محافظة غنية بالنفط، ما قد يعزز موقعهم في أي مفاوضات مستقبلية محتملة.
ويرى المذحجي أنّ أولويات
الامم
المتحدة
التي تحاول إحياء محادثات سلام، يجب أن تكون "وقف إطلاق النار خصوصا في
مأرب
"، معتبرا أنّه "إذا استمرت معركة
مأرب
فسيستمر الاشتباك في معظم البلد والتوتر والمزيد من التدهور".
- ماذا عن دور المبعوث الأممي؟ -
باشر
السويدي
هانس غروندبرغ هذا الاسبوع مهامه في منصب مبعوث خاص إلى
اليمن
.
وترى الباحثة في شؤون
اليمن
في جامعة
أكسفورد
إليزابيث كيندال أنّ التحدي الرئيسي أمام المبعوث الجديد هو إيجاد صيغة لوقف إطلاق النار "يمكن أن يقبلها الحوثيون حتى يصبح بالإمكان البدء بعملية سلام".
وتسلّم
السويدي
مهامه خلفاً للبريطاني مارتن غريفيث الذي حاول دفع الأطراف المعنية لإنهاء النزاع الدامي في البلد الفقير دون التوصل إلى نتيجة حاسمة.
وتدفع
الامم
المتحدة
وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إنهاء الحرب، فيما يطالب المتمردون بفتح مطار
صنعاء
المغلق منذ 2016 قبل الموافقة على وقف إطلاق النار والجلوس الى طاولة المفاوضات.
وعقدت آخر محادثات سلام في
السويد
أواخر العام 2018 واتفقت خلالها الاطراف المتنازعة على الافراج عن سجناء وتحييد مدينة
الحديدة
، التي تضم ميناء رئيسيا في غرب البلاد، عن ويلات الحرب.
- هل هناك أمل بالسلام؟-
ما زال السلام بعيد المنال في
اليمن
، حيث أقر غريفيث في أيار/مايو الماضي بعدم تحقيق تقدّم في جهود السلام الرامية إلى وضع حد للحرب المدمّرة.
وكان غريفيث وموفد
الولايات
المتحدة
لليمن تيموثي ليندركينغ أجريا جولات مكوكية في المنطقة في الأشهر الماضية لدفع جهود السلام إلى الأمام ولكنها باءت بالفشل.
وترى كيندال أنّه "بدون جهود مهمة على المستوى المحلي، فلن يستمر أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه بوساطة دولية".
أما المذحجي، فيرى أنّه لا توجد "مؤشرات ايجابية في المرحلة القادمة" كون
اليمن
"سيشهد المزيد من التدهور العام الجاري والعام المقبل في حال بقي أحد الأطراف يشعر بأنه الأقوى".
وتابع أنه حين يحدث ذلك، لا يكون "الطرف الأقوى عادة ميالا للسلام".
© 2021 AFP
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
لا سلام يلوح في اليمن بعد سبع سنوات على سقوط صنعاء
واشنطن بوست الأمريكية: الحوثيون يشنون هجومهم على مأرب في ظل مساعي إدارة بايدن لإنهاء الحرب في اليمن!!
المدينة تعتبر من الأماكن القلية الآمنة في البلاد:
مسؤولون يمنيون يعلنون اشتداد المعركة حول مدينة مارب بين الجيش اليمني والحوثيين
مساعي إيقاف الحرب والحل السياسي المستحيل.. تقرير
مارب... 47 قتيلا بمعارك بين القوات الحكومية و الحوثيين
أبلغ عن إشهار غير لائق