معلوم أن الرئيس هادي بين كماشة الإخوان والشيطان.. ولهذا لم يجرؤ على مجرد التعليق بالإيجاب أو السلب على قرار السعودية بحظر تنظيم الإخوان واعتباره جماعة إرهابية. لكن غير المعلوم بالمرة، من اين لهادي هذه السماخة.. حتى يسجل موقفه من القرار السعودي بلغة متحدية، ويرسل إلى السعودية وزيراً إخوانيا.. لسان حال زيارته "على عينك"؟!! لا أدري أهي "سماخة" أم "سماجة".. الأخوة الدبلوماسيين أكثر دراية مني ومقدرة على الجواب!!.