مثلما نرفض لغة التكفير، يجب أن نحترم الحق في التدين على أن يكون التدين بلا نزعة تكفيرية من ناحية وعلى أن يكون اللا تدين غير مستسخف للفكر المتدين غير الاصولي من ناحية ثانية. ومابين الجانبين طبعاً: يجب إيجاد الدولة كصائنة لاعتبارات الجميع وضامنة لحرياتهم ولحقوقهم التعايشية ولإحلال السلام. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك