- تسير الحياة بنا نحو ملامح مختلفة من طريق ليس جديدا يجمع بين سوءات الماضي وجروح الحاضر ... - المرأة التي ارتفع صوتها في الثورة اليمنية ...تحاول بعض الأحزاب -مرة أخرى- تجيير صوتها العالي لصالح المنطق السياسي ...ويأبى صوتها إلا الارتفاع من أجل صوت النساء . - السلطة التشريعية في اليمن هل تجرؤ أن تكون معايير منتسبيها ممن يتقنون القراء والكتابة ، ومن ثمّ يشرِّعون لملايين اليمنيين ...هل سينتصر الشعب للدعوة إلى (برلمان مؤهل ) ؟ - الحصانة التي مُنحت لأصحابها هي تهمة صريحة لهم بأنهم أجرموا ، فإن نالوا حصانة قانونية ؟ فمن سيمنحهم حصانة اجتماعية تقيهم مشاعر الغضب الشعبي والكُره الاجتماعي ؟ - قد يتعلق اليمنيون بأمل الانتظار لمخرجات الحوار الوطني ، لكن من يضمن تطبيق المخرجات التي سيخرج بها الحوار في ظل دولة بكل ما تملك من عدة وعتاد ، ولم تستطع حماية أبراج الكهرباء. - لا أدري كيف نمضي في مقترحاتنا لحلول القضايا العالقة والمحورية مثل بناء الدولة بنظامها وشكل الحكم والنُظم الانتخابية ....وقضية الجنوب تسير في اتجاه آخر ؟؟؟ - من يطبّلون للأشخاص أما ملّت أيديكم من الامتداد إلى اللقمة المغمّسة بالعبودية ...؟ في اعتقادي أنكم أكثر الناس إحساسا بمتسولي الشوارع ...لكن الفارق بين أسباب التسول ...وأنتم تدركون بأفضلية متسولي الشوارع عليكم . - إن كان مدراء المكاتب ، والمحافظين والوزراء و...إلخ يشكون انقطاع الكهرباء والانفلات الأمني وووووو، ...فيمكننا نحن المواطنين شراء فوانيس صينية ...لكن هل نستورد حماة وطن ماركة صينية أيضا .؟ - كتب أحد أساتذتي ( عراقي الجنسية ) في تعليق له على أحد منشوراتي في ( الفيس بوك) إن أحدهم اقترح تصنيع مقاعد تيفال للمسؤولين العرب لمقاومة نزعة التشبث بالمنصب ولو كلفهم ذلك حياتهم وحياة أسرهم...أنا أزكّي هذا المقترح .. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك