بكيت . بكيت وأعلنت للقدس أن الوصول إلى ساعديها قريب كحبل الوريد ووزعت دمعي لكل العيون التي تشتهي حزنها كل يوم أمارس نوعاً من الكبرياء تجئ الطرقات إليّ أجئ إليها.. ولا تنتهي ! ! وبدلت خطوي.. واسمي ورسمي اتساع المدى خانني لغتي الآن أكبر مني بكيت .. بكيت وشيدت للناس جسراً من الدمع هل يعبرون ! ! وقلت: سلام لعينيك هذا اعتذاري وسبحت باسم البلاد التي عانقتني، وكنت بأرض النبوءات اسماً جديداً واعلنت للقدس أن الوصول إلى ساعديها قريب كحبل الوريد