طَلَبُ المحال على يديك مَحالُ يا أَيهاذا الأَعورُ الدَّجالُ يا أَيُّها الحوثي يا أُضحوكة ذُقْ ذُلَّ عارك والحبالُ طوالُ للفرسِ منك تواصلٌ وتوسُّلٌ ومن الوجوه مداعسٌ ونِعالُ ما هكذا يا منكرين لدينكم تُرعى الجمائِلُ أيها الأنذالُ كل الذي جادت به شطحاتكم مَرضٌ وداءٌ دائِمٌ وعضالُ ضاعت معاني الدين بين صفوفكم وتآمر الزمار والطبالُ لاَ ينْصرُ الأديان بعض عصابةٍ فأَضَلُّ ما عند الضلال ضَلالُ عهد الأئمةِ قد مَضت أيامه والقتل فيكم واجب وحلال أمثالكم لا يَعْتلون منابراً فمن السعائفِ لا تُسن نِصال ضِعْتُم بأرض الفرس في ترحالكم والكل لا حِلٌ ولا تِرحالُ ولذا فإجماع البلاد بدفنكم وستُدفنُ الأقذار والأوحالُ