رفع المشاركون في المؤتمر العام الثالث للمغتربين - الذي عقد بصنعاء خلال الفترة 12-10 أكتوبر الجاري بمشاركة نحو 400 مشارك ومشاركة من ممثلي المغتربين اليمنيين في 42 دولة حول العالم - برقية شكر وعرفان إلى فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح - رئيس الجمهورية - في ختام أعمال المؤتمر جاء فيها: " ونحن نختتم أعمال مؤتمرنا العام الثالث للمغتربين اليمنيين، يسرنا أن نرفع لفخامتكم أسمى آيات الشكر والعرفان على رعايتكم الكريمة لأعمال مؤتمرنا، وحرصكم على الالتقاء بأبنائكم وإخوانكم المغتربين رغم مشاغلكم الكبيرة، حيث كان لكلمتكم التوجيهية أثناء اللقاء أثرها البالغ في إنجاح مؤتمرنا وخروجه بالمستوى الذي يعكس التفاف اليمنيين حول وطنهم وثورته ووحدته وقيادته السياسية.. ووعداً لن نخلفه، وعهداً لن نخونه، بالأصالة عن أنفسنا، ونيابة عن كافة إخواننا المغتربين في مختلف دول العالم الذي كان لنا شرف تمثيلهم في هذا المؤتمر وعداً وعهداً أنَّا سنظل أوفياء لوطننا مدافعين عن كافة منجزاته ومكتسباته الثورية والوحدوية، معلنين وقوفنا - يا فخامة الرئيس - إلى جانبكم وأبطال قواتنا المسلحة والأمن البواسل في مواجهة عصابة الإرهاب والإجرام والتخريب الحوثية ودعاة الردة والانفصال بمختلف مسمياتهم وأقنعتهم، واثقين من أن نصر الله سيكون حليف شعبنا وقيادته وقواته المسلحة في وجه الواهمين بالعودة إلى عهد الحكم الإمامي الكهنوتي المتخلف، وعهد التشطير البغيض. سيروا إلى الأمام ونحن وكافة أبناء شعبكم معكم، والله أكبر ولينصرن الله من ينصره ولا نامت أعين الجبناء". رفع المشاركون في المؤتمر العام الثالث للمغتربين - الذي عقد بصنعاء خلال الفترة 12-10 أكتوبر الجاري بمشاركة نحو 400 مشارك ومشاركة من ممثلي المغتربين اليمنيين في 42 دولة حول العالم - برقية شكر وعرفان إلى فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح - رئيس الجمهورية - في ختام أعمال المؤتمر جاء فيها: " ونحن نختتم أعمال مؤتمرنا العام الثالث للمغتربين اليمنيين، يسرنا أن نرفع لفخامتكم أسمى آيات الشكر والعرفان على رعايتكم الكريمة لأعمال مؤتمرنا، وحرصكم على الالتقاء بأبنائكم وإخوانكم المغتربين رغم مشاغلكم الكبيرة، حيث كان لكلمتكم التوجيهية أثناء اللقاء أثرها البالغ في إنجاح مؤتمرنا وخروجه بالمستوى الذي يعكس التفاف اليمنيين حول وطنهم وثورته ووحدته وقيادته السياسية.. ووعداً لن نخلفه، وعهداً لن نخونه، بالأصالة عن أنفسنا، ونيابة عن كافة إخواننا المغتربين في مختلف دول العالم الذي كان لنا شرف تمثيلهم في هذا المؤتمر وعداً وعهداً أنَّا سنظل أوفياء لوطننا مدافعين عن كافة منجزاته ومكتسباته الثورية والوحدوية، معلنين وقوفنا - يا فخامة الرئيس - إلى جانبكم وأبطال قواتنا المسلحة والأمن البواسل في مواجهة عصابة الإرهاب والإجرام والتخريب الحوثية ودعاة الردة والانفصال بمختلف مسمياتهم وأقنعتهم، واثقين من أن نصر الله سيكون حليف شعبنا وقيادته وقواته المسلحة في وجه الواهمين بالعودة إلى عهد الحكم الإمامي الكهنوتي المتخلف، وعهد التشطير البغيض. سيروا إلى الأمام ونحن وكافة أبناء شعبكم معكم، والله أكبر ولينصرن الله من ينصره ولا نامت أعين الجبناء".