أوافق دون تحفظ على معظم ماورد في سطور الزميل أحمد الظامري، حول الاعلام الرياضي، في السياسية «عدد20818»! العزيز الظامري، له عين فاحصة، وفهم متميز، وهو من العناصر النوعية القليلة، التي تقدم أداءً مهنياً جيداً، وله إسهام في عملية تطوير الحركة الشبابية والرياضية، المحاطة بإساءات شبه يومية من «محسوبين» على الاعلام الرياضي!! إلى: معالي الوزير عباد، والنائب الشيخ/حاشد الأحمر، والزملاء في نقابة الصحفيين: لابد من العمل المشترك لفك «احتباس» أزمة الاعلام الرياضي!! ??? وأوافق كذلك، ودون تحفظ، على كثير من التناولات النقدية للقلم «الطبيب» محمد العولقي، عندما يشخص مواضع العيوب، والأمراض، في العمل الشبابي والرياضي، بالكثير من الجرأة والمصداقية. العولقي، وأقلام أخرى في صحف رسمية، وأهلية، وحزبية، تنشط بدأب وإخلاص لإقناع أصحاب الحل والعقد بوضع نهاية لأماكن العاهات والعلل، التي تعاني منها الحركة الشبابية والرياضية. لقد حكم هؤلاء الضمير المهني، والولاء الوطني لمصلحة الشباب والرياضيين، ومستقبل الكفاءة الابداعية الداخلية والخارجية. ??? وعلى ذلك، لابد من اصطفاف مهني يواكب جهود الوصول إلى اصطفاف وطني والهدف: دولة حديثة يفخر بها كل اليمنيين! محمد سعيد سالم