يكشف أسرارهم - ماجد الطياشي تصوير: عباد الجرادي في شهر رمضان وقفات ربانية ومواقف إنسانية ولحظات روحانية في حياة الإنسان فهو شهر كريم وعظيم وخيري للإنسان ،ففيه تفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب النيران هو شهر العتق من النيران ففي هذا الشهر الكريم تنزل القرآن الكريم ،فهو شهر عظيم للبشر.. واللاعبون هم من البشر فمنهم من يستغله في حفظ وقراءة القرآن الكريم وكما هو حالنا اليوم في زاوية نجوم في “عز الظهر” يقول عبد العزيز ان رمضان له جو مختلف ونكهة خاصة : عبد العزيز الجماعي مرحباً بك اليوم ضيفاً..وشهر مبارك ؟ أهلا وسهلا بكم..وعلينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير والعافية عبد العزيز اخبرنا عن برنامجك الرمضاني؟ _ النوم حتى الثانية عشرة ظهراً ثم القيام لأداء صلاة الظهر ومن ثم المكوث في المسجد لقراءة القرآن الكريم حتى أذان العصر ومن بعد اذهب إلى النادي لمزاولة أي نشاط رياضي والمشاركة في أي دوري رياضي في نادي الأهلي ومن بعد نذهب لتناول الفطور والعشاء ثم الذهاب إلى مسجد حارتنا لأداء صلاة التراويح ومن ثم أمارس رياضة الحديد وتقوية الأجسام والعاب مصاحبة أخرى. عبد العزيز صلاة التراويح هل تصليها باستمرار؟ نعم والحمد لله. ما اسم الفريق الذي تلعب له وأبرز نجومه ؟ الجوية ..وأبرز نجومه عبده الإدريسي ويحيى حوبان وأسعد القماسي ... أنت لم تخبرني أي الوجبات التي تفضلها في رمضان ؟ السمبوسة وجبتي المفضلة ...وأكيد التمر هي وجبة كل المسلمين بجانب بعض الوجبات مثل الشفوت. عبد العزيز أي المسلسلات التي تحرص على مشاهدتها ؟ _أنا لست من عشاق التلفاز وفي رمضان بالذات ولكن بعض الأحيان أتابع باب الحارة والمسلسل الإسلامي الشهير “القعقاع ابن عمر التميمي” وبعض المسلسلات الإسلامية. ولماذا المسلسلات الإسلامية بالذات؟ لأنها تعرفنا بديننا الإسلامي الحنيف وصولاتهم وجولاتهم وكيف نشروا الإسلام في بلاد المشرق والمغرب وكيف كان إيمانهم وحبهم لدينهم الإسلامي وكيف كانت حياتهم. ما رأيك بمن يصفك ويقول عنك مغرور ؟ طبعاً احترم آراءهم ووجهة نظرهم مع إني لست من ذوي هذه الصفات والطباع والنوعية. طيب ماذا تقول لجمهورك ياكابتن في رمضان ؟ أولاً أتقدم بالشكر الجزيل لكل من يتابعني ويسأل عني ويذكرني بخير وتشجيعهم فخر لي وان شاء الله تكون محبة برضا الله سبحانه وتعالى ومن ثم في ظل كرة القدم،ونحن بشر قد نصيب احياناً وقد نخطئ في فترات وجمهورنا يستشعر ذلك واعدهم إن عبد العزيز الجماعي سيكون عند حسن الظن به . كلمة أخيرة ؟ شكراً لكم لاستضافتي في أجواء رمضانية رائعة وشكراً مرة أخر لكم ولكل قراء الصحيفة وكل العاملين فيها .