يعاني الكابتن والمدرب الوطني القدير -عبدالقادر حسن القادري من ظروف واوضاع صعبة نتيجة عدد من المشاكل المرضية التي يمر بها وافراد اسرته والرجل الذي كان صاحب فضل بعدالله تعالى في صعود نادي الطليعة بتعز بعد ردحا من الزمن لدوري الثانية في التصفيات عن تجمعات المحافظات هو احد الشخصيات التي لاتساءل الناس الحافا ورصيده وتاريخه الرياضي في غنى عن التعريف سواءا كلاعب او كمدرب - فهو الأب والانسان تجسدت في ثنايا ملامحه تاريخ ومجد الطليعة المشرق وهو يستحق وقفة صادقة معه من قبل -شوقي هائل وادارة نادي الطليعة ممثلة برئيس النادي -محمد فاروق ونائبه -احمد شوقي هائل ولو على اقل تقدير تكريم هذا الرجل للعطاء الكبير الذي قدمه لرياضة تعز وللطليعة. كما هي وقفة انسانية معروف ومشهود بها شيخ الرياضة اليمنية الشيخ -احمد صالح العيسي -رئيس الاتحاد العام لكرة القدم الذي يدعم الرياضيين ومواقفه معروفة ومشهودة ونتمنى ان يكون احد من يخففون من معاناة -الكابتن -القادري خاصة وهو احد الكودار الوطنية التي قدمت للوطن عصارة مجهوداتة من اجل الرفع من شاءن الكرة اليمنية.