لا تسعنا سماء واحدة للشاعر المغربي يوسف الأزرق عن دار الوطن للصحافة والطباعة والنشر في العاصمة المغربية الرباط صدر حديثاً للشاعر والتشكيلي يوسف الأزرق مجموعة شعرية تحمل عنوان “لاتسعنا سماء واحدة” تضم عناوين رئيسية: “يدي في غيمة وقلبي بين جسرين” ، “شهقات الحافة”، “قصائد الصويرة”، “وصايا الهدير”. الروائية السورية نور الجندلي في ذات شتاء راوية تتحدث عن آلام الاغتراب، وترصد قضية الإيمان والكفر في سردية روائية صدرت عن دار راوية للنشر والتوزيع، وقد سبق لها أن فازت في مسابقة أون لاين الثقافية “ذات شتاء” راوية استثنائية حققت سمات الفن الروائي، انطلاقاً من أهمية الفكرة وبعدها الزمني والمكاني ومحاكاتها لواقع معاناة. «قصور الثقافة» المصرية تصدر رواية «أو ما يشبه العشق» صدر مؤخرًا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ضمن سلسة «حروف» رواية “أو ما يشبه العشق” للكاتبة الشابة فدوى حسن. الرواية تحمل فى طياتها رومانسية الحب الجميلة التى افتقدناها، فتعود بنا لتذكر قصص حب جميلة مثل روميو وجوليت، عنتر وعبلة، لكن القصة الأقرب منها هى قصة حب حسن ونعيمة، حيث تدور الرواية حول قصة فتاة عشقت حد الموت، متحدية بعشقها العادات والتقاليد التى فرضتها عائلتها، لكنها تتمادى فى حبها، بالرغم من ذاك فتقابل بغضبة العائلة، حتى تموت عشقًا.. «قوارب الشمع» الإصدار الأول من سلسلة كتابة صدرت مؤخرًا رواية “قوارب الشمع” للروائية المصرية ياسمين مجدى، عن سلسلة “كتابة” بالهيئة العامة لقصور الثقافة، وتعد الرواية الإصدار الأول فى سلسلة “كتابة”، والتى يرأس تحريرها د.هيثم الحاج على، ويدير تحريرها عادل سميح. تتعرض رواية ياسين مجدى “قوارب الشمع” للمدن بوصفها ميراثاً تستلمه البطلة من نساء العائلة السابقات، فتستعمل البطلة الملح فى مقاومة السكر، والبحر فى مجابهة الصحراء، وتتراوح بين مقاومة الاستسلام لمكان يصر على البقاء والامتداد، رغم أن زمنًا ما قد مر وترك ملامحه عليه.. من أجواء الرواية:” لا يمنع كون المرأة جميلة أن يكون صدى ضحكتها مشابهًا لصوت فرقعة الخشب، وحينما يقرقع بيت خشبى بالكامل لن يكون بيتًا للأشباح، سيكون بيتًا قديمًا سكنته عائلة”. «ثقافة أبوظبي» تصدر المعلقات في حلة مختلفة أصدرت هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة سلسلة أدبية جديدة بعنوان “ديوان العرب”، تضم مجموعات شعرية شهيرة في تاريخ العرب. وتبدأ السلسلة بالمعلقات العربية الشهيرة، منها معلقات لامرئ القيس، والحارث بن حلزة، وزهير بن أبي سلمى، وعنترة بن شداد، وطرفة بن العبد، وعمرو بن كلثوم، ولبيد بن ربيعة. وقالت الهيئة إنها بدأت سلسلتها بالمعلقات لأهميتها ومكانتها ورمزيتها الأدبية الدالة على منزلة الشعر عند العرب. وجاء في تقديم دار الكتب الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة لهذه السلسلة: أن العرب “شغفوا عبر تاريخهم الطويل بالشعر، الذي كان عندهم مصدراً للمعرفة، ومورداً للثقافة، ومستودعاً للفكر، وآمنوا أن شعرهم هو وعاء تجاربهم وحكمتهم، وديوان معارفهم وعلومهم، ولذا شاعت مقولة “الشعر ديوان العرب”، ومن هنا جاءت تسمية السلسلة الجديدة. وتتضمن السلسلة “القصائد السبع الطوال المعروفة بالمعلقات”، وأعادت دار الكتب الوطنية بأبوظبي إصدارها في ثوب جديد وطبعة سهلة ميسرة، تم فيها ضبط نص المعلقات بالشكل ضبطاً شبه تام، وتقديم لمحة موجزة عن حياة قائلها وسبب نظمها، وتقديم شروحات للقصائد اعتماداً على شرح المعلقات السبع للزوزني، شرح المعلقات العشر للتبريزي، جمهرة أشعار العرب للقرشي، وشرح المعلقات التسع المنسوب للشيباني. وأوضحت الهيئة أن “الغاية الأولى من هذه الطبعة الجديدة هي تقريب المعلقات إلى غير المتخصصين بالعربية، وترجمة لغة الجاهلية إلى لغة عصرية مألوفة، فضلاً عن تقديم إضاءة تبين المقصود من تلك الكلمات لفهم مراد الشاعر”.