سافر الفنان أيوب طارش عبسي قبل أسابيع إلى ألمانيا للعلاج بعد النداءات المتكررة للحكومة لإنقاذ حياة مبدع اليمن الكبير،تم الاستجابة بمنحة علاجية من رئيس الجمهورية إلى ألمانيا،حيث ظل أيوب أكثر من شهر ونصف ينتظر خروج التأشيرة من السفارة حتى سافر،ولكن المنحة العلاجية هي تذاكر سفر ومبلغ مالي للعلاج لايكفي لمتابعة العلاج كاملاً ومصاريف الإقامة،لأن السفارة اليمنية هناك دورها سلبي فى هذا الأمر.. فإلى متى سيظل أيوب يعاني من هذا الإهمال وهوالكبير بعطائه الإبداعي..إذ نفس السيناريو الذي تعرض له أيوب في مرضه السابق وسفره إلى ألمانيا بكل تفاصيله.. فمتى ننصف أيوب ياثورة..؟!