ستظلُّ مؤسسة الجيش وقوات الأمن الداخلي راسخة رسوخ الجبال، وموقنة أن أمن اليمن وأمانها أمانة في عنق كل من ينتسب إليها، ومهما حاول المرجفون النيل منها؛ فإنها ستظلُّ مصنعاً للرجال، ومُخلصة مع الوطن حتى تنتصر اليمن من آفة الإرهاب وعملائه، وسيظلُّ علم اليمن شامخاً بشموخ محبّيه.