يلقي وزير الخارجية الأميركي جون كيري خطابا في جامعة فرجينيا، من المتوقع أن يتطرق فيه إلى عدد من الملفات المتعلقة بالعلاقات الخارجية الأميركية من بينها قضايا الشرق الأوسط. ويعد هذا الخطاب الأول من نوعه منذ تولي كيري منصب وزير الخارجية خلفا لهيلاري كلينتون في الثاني من فبراير/شباط الجاري. ويأتي خطاب كيري في الوقت الذي تعيش فيه منطقة الشرق الأوسط حراكا سياسيا، خصوصا في دول ما يعرف بالربيع العربي، إذ من المتوقع أن يتطرق وزير الخارجية الأميركي في خطابه إلى الوضع في المنطقة، خصوصا في سورية.