م. مياجان ل الدكتور عاصم حمدان الكاتب الكريم.. لا بد أن تلتزم حركات الإسلام السياسي بالديمقراطية في جانبها السياسي، إذا أرادت أن تعيش ربيعًا عربيًا حقيقيًا.. وهي: الانتخابات النزيهة، ومؤسسات المجتمع المدني، والمشاركة الشعبية في الشأن العام، والسماح بالتعددية في الرأي، والشفافية لمحاسبة الفساد الإداري والمالي، وإعطاء فرص متكافئة للجميع، وتوفير قاعدة قوية ثابتة لحقوق الإنسان واحترام الفرد، وهو ما تمارسه الدول المتقدمة وتطبقه في مجتمعاتها. صدى ل أحمد العرفج من يضرب امرأة ليس رجلا!! غضب النبي صلى الله عليه وسلم من نسائه وهجرهن شهرًا ولكن هل ضربهن حاشاه صلى الله عليه وسلم ومن يدّعي التدين عليه أن يقتدي به عليه الصلاة والسلام.. الرجل الذي يضرب زوجته عاجز عن الإقناع والتأثير فيها ويلجأ إلى ضربها للاستقواء وفرض عضلاته وبعض الرجال لا يدري أن الرجل الذي يضرب زوجته يسقط من عينها ومن عين النساء اللاتي يسمعن بخبره فورًا. أحمد إبراهيم ل الدكتور قيصر الله يبارك فيك ويعينك على مساعدة المحتاجين، والأمل أن يتم إعطاء أبناء وبنات السعوديات وضعًا خاصًا أشبه بالسعودي في أغلب الأمور، بما يكفل لهم وضعًا كريمًا، وليكن ذلك إكرامًا لأمهاتهم.