التقرير المنشور بعنوان (90% رفضوا الخروج ب»السروال والفنيلة» واعتبروها «قلة ذوق») جاء بردود فعل واسعة لدى القراء على الموقع الإلكتروني.. فيما يلي أبرزها: ** هذا اللبس خاص تحت الثوب فما ينفع استخدامه غير ذلك بالعقل ياناس. رد سي ** قمة الاستهتار في نظري وعدم المتابعة والتربية من الأسرة. متابع * عورة الرجل ما بين السرة إلى الركبة فأي لباس يستر يكون لا ضير فيه والموضوع الأصح إنه يطرح كما قال الكاتب الملابس الدخيلة مثل طيحني، بابا سامحني. موظف تاكسي متقاعد ** لكل مقام مقال، والحياء شعبة من شعب الإيمان، والذي لا يخجل من الناس أكيد ما يخجل من الله، الله يصلح الحال. مراقب ** اللبس الساتر للعورة مافيه خدش للحياء مثل ما يقولون ومن صغرنا متعودون عليه وآباؤنا وإخواننا هذا لباسهم في البيت ومرات يخرجون للبقالة أو لمشوار سريع بالسروال والفنيلة. خالد ولد المدينة