حسام سلطان لازلت اتذكر تماماً اللحظة التي استلمت فيها رسالة عزاء قبل عام تماماً من الان من احد الاصدقاء الاعزاء يبلغني فكري قاسم عندما زرت (المكلا) لأول مرة في إبريل 2006م أدهشني اتساعها وتناسقها الأنيق. همست إلى نفسي يومها: يا إلهي، هذه عبدالكريم الرازحي قبل الوحدة بين شطري الوطن كان ثمة بيننا- نحن الذين اخترنا طريق اليسار، ودخلنا سجون ومعتقلات النظام في الشمال، هدى العطاس في منشور في أحد مواقع التواصل الاجتماعي كتب أحدهم متذمرا من العصيان المدني وما تبعه من ممارسات رأى الكاتب سعدان اليافعي للقصة ادوار وللسيناريو ختام ، ابطال القصة يؤدون الادوار وفق السيناريو المعد مسبقا ، وان بقية القصة اسم جامع شفيع العبد الأسير احمد عمر العبادي المرقشي الذي دخل في حالة إغماء جراء اضرابه عن الطعام، مصيره معلق بيد هادي، ولذا لن المحامي أحمد هبيص حضرموت.. تزعجهم هذه الأرض المعطاءة بعمقها الحضاري والتاريخي , وبدورها الريادي كمهد لانفجار الثورة التحررية اكرم احمد باشكيل في الفعل الثوري اليوم الديمومة والرافعة السياسية هما مايجب أن يكونا عنوان المرحلة التي تحتاج منا إلى رفع عبدالجبار عوض الجريري من كان يتوقع أن تقدم إحدى قبائل البيضاء المسلحة على التجرؤ با لدخول إلى مدينة المكلا عاصمة حضرموت التي تكتظ الحبيب علي زين العابدين الجفري الحمد لله عُرفَ مصطلح علماء السلطان بأنه يشير إلى نوع من العلماء الذين سخّروا علمهم لخدمة الحاكم طمعاً فى علي محمد اليافعي في البداية أتمنى للمتحاورين في صنعاء الخروج بالبلاد والعباد إلى بر الأمان، ولن يتأتى ذلك إلا من خلال حل عادل احمد سالم بلفقيه المقدمة :-- سبق أن عقد لنا لقاء مع الأخ نائب رئيس المجلس الوطني لتحرير الجنوب وإستعادة دولته أمين محمد صالح