فكري قاسم يحكى ان لويس السادس عشر زار اليمن خلسة ذات يوم قديم ، ووجد فيها " صندقة" سأل : لمن هذه الصندقة؟ فأخبره العراف " بولوس" انها لفتى "شيخ "سيأتي فيما بعد وأسمه " حميد " . لايوجد في روايات التاريخ كله عرافا اسمه "بولوس " ، انا اخترعت الحكاية برمتها من خيالي ، تماما كما اخترع حميد الأحمر "عصاميته" برمتها من خياله . إذ لا يوجد في تاريخ الإنسانية كله " عصامي" يتفيد بيت رئيس، يامُغفل..! اما لو فاكر ان "العصامي " جايه من " العصيمات " سرحت الجن ! *من حائطه على الفيسبوك