رفعت أجرتها على مستوى العمارة التي تعمل بها بالساعة بحجة أنها "نظامية" وغيرها إما بلا إقامة أو تعمل عند غير الكفيل! سألتها الزوجة: وإنت كفيلك مين؟ قالت: كفيلي مسافر! يتكرر المشهد في حالات كبيرة متعلقة بأعمال الكهرباء والسباكة وغيرها، ويتساهل البعض في الأمر أو في الدفع بحيث يم تدريجيًا تثبيت أسعار تركيب سخان أو صنبور مياه! ياه! قالها للسبّاك النظامي الذي يعمل في الشركة صباحًا وفي البيوت مساءً والذي طلب 50 ريالاً في تركيب 5 لمبات كهرباء، وكأن اللمبة بعشرة! الله ينور عليك! قالها وهو يسمع عبارة التقريع من الرجل المضطر الذي سلمه الخمسين ريالاً وهو يقول: واضح أنكم تستفيدون من مصائب الآخرين! شاااااااهد