يا الله اليوم ياعالم بغيب السراير فرج الهم عن شعبي ونور طريقه وكفنا شر مستعمر يهودي تكبر بعد يوم الجلا جانا بخطة جديدة بسم إرهاب بسم القرصنة جاء يذكر شعبنا الحر ما عاناه يوم إحتلاله بعد ثلاثة وستين عام جانا يعبر من جديد إحتلال الشعب بسم العمالة بعد أكتوبر العظماء ونهران من الدم قدمه شعبنا من أجل يرتاح باله في ثلاثين نوفمبر سلي كل خاطر ونجلا كل مستعمر بكامل أثاثه عيد يوم الجلا ذكرا بنصر موازر عيد الأحرار ذي صانت لشعبي حقوقه عيد ثوار ذي هدت حصون التكبر والبريطاني المحتل قلعت ظروسه هكذا الشعب ذي ربى رجاله وحرر تربته من دنس خنزير طال أحتلاله من شوامخ جبل ردفان قوام وحرر وستطاع ان يقم دولة ويحمي حدوده دولة الحرية والعدل في البحر والبر لا وصايا من الخارج ولا به عماله أولا سلطنات وتألفة حزب قادر أسمه الإشتراكي بأسم دولة حليفة كانت الروس لأمريكه لعينة وماكر حالفت شعبنا واليوم تبغى إحتلاله وأعلن الحزب دولة في الجنوب المحرر دولة الحرية والعدل للشعب راية والديمقراطية بالري والراري الأخر حرية كاملة الكل يدلي برايه أمن ساري عدالة والمواطن يعبر لا تعسف ولا إقصا كفلها نظامه كانت التربية مجان والطب ينشر لا رشاوة ولا دكتور يأخذ إجارة والرقابات في كل القطاعات تنشر عملته كانت أغلى فوق عملة جواره هكذا كان حكمك يا الجنوب المحرر حزبك الحر نبراس اليمن والمنارة حزب الأحرار والثوار من كل بندر هم لمجد اليمن صناع وأهل الحضارة قدموا لليمن مشروع دولة مطور عام تسعين والبيض أنسحب من مكانه لجل إتمام وحدة للجزيرة تنور لؤلؤة في وسط ظلمة وليدة معاقة قابلة للرعاية لا بها جرح يجبر بس يا للأسف أدما جراحه شريكه وأعلن الرفض للدستور وأفتى وكفر رقم 2 بس الشعب ومقع بنوده بعد نصر الإرادة حولوا عنف أخطر أغتيال الكوادر عن طريق العمالة واصلوا عنفهم بالإغتيال المنظم عنفهم مستمد من خارج الشعب رايه للثمانين والتسعين وأقل وأكثر بلغت أعداد أعضاء حزبنا للشهادة من قيادات وأعضاء حزب ناضل وحرر قدم التضحية لأجل اليمن وإزدهاره لأجل وحدة سليمة ما تقع في مخاطر يحكم الشعب نفسه حكم دولة رشيدة حكم فدرالية لا مركزية تكدر برلماني محلي حكم دولة حديثة هكذا الحزب أهدافه يريد التحرر من وصايا ومن تعيين حاكم وريثه عاش حزب التوحد والإباء والتحرر حزب ثوري مقاوم للطغاة الخبيثة هكذا مبدأه منذ ولد ما تغير له مائة عام وأكثر مستمر في كفاحة عمر حافل بإنجازات للشعب عمر بس يا للأسف من بعد تسعين خانه خانه المغتصب للحكم وأخرب ودمر جرد الحزب ما يملك وصادر حقوقه وأنفرد يحكم المسكين بالكر والفر حسب العنف والقوة أساس السياسة لحداً عارهض نهق وصيح وشمر يحبسه أو يغير في مكانه حليفه كل الأحرار قاصاهم وغير ودمر غير الجيد بالخاين لشعبه ودينه العميل المناسب في المكان المخير طور الشعب حتى باع كامل حدوده وأعلن الحرب في صعده بلا ذنب صادر غير تعبير عن أراء بصرخة براءة هكذا غطرسة دولة عميلة وفاتر دولة المشيخة والعنف والمذهبية لا هنا بس يكفي يا وطن قأنت خابر حكم العقل وأختار الجنود الشريفة لا تقل ذا جنوبي وأنفصالي وماكر أو تقل ذاك حوثي أو إمامي مريده كلنا أخوان من أحفاد تبع وحمير شعب إيمان أخوه في النسبة والعقيدة وأختم القول أصلي عد ما النور ظاهر تبلغ المصطفى المختار طه وآله