ظلت المشاغل النسائية من الداخل وستظل عالمًا غامضًا تمارس فيه أنشطة متعددة ومعظمها مشروع لكنه دون تصريح. ففي المشغل كوافيرات وأخصائيات تجميل حقيقيات ومدعيات، وغير ذلك من أنشطة تجارية. وتعاني صويحبات المشاغل ومديراتها من حملات تفتيش مستمرة تشتد وتيرتها أحيانًا وتنخفض أخرى لاعتبارات الخصوصية النسائية. في المقابل يتم في الصالونات الرجالية ممارسة كل الأنشطة التجميلية فضلاً عن الترويج لعمليات زراعة الشعر دون معاناة..قال الحلاق التركي للعامل المصري تحب تزرع؟ رد بتلقائية: شكرًا مليش في الزراعة..أنا حداد!