-//W3C//DTD XHTML 1.0 Transitional//EN" "http://www.w3.org/TR/xhtml1/DTD/xhtml1-transitional.dtd" جريدة الراية - الريال وسان جيرمان وجها رسالة عاجلة للعالم من قلب الدوحة /mob/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/5fa25a6d-f6a7-4163-8b3e-99378dd8bbfe آخر تحديث: السبت 4/1/2014 م , الساعة 1:23 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة " if (RayaPersonalRating == 1) { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } else { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) function InsertupdateRating(RateValue) { //debugger; var ResourseId = document.getElementById("ObjectId").value; var EntityId = document.getElementById("EntityId").value; var URL = "/Services/InsertUpdateArticleRating?EntityId=" + EntityId + "&ResourseId=" + ResourseId + "&Rate=" + RateValue; var RayaArticleRate = "ArticleRate" + ResourseId $.ajax({ type: "POST", url: URL, complete: function (data) { var RatVal = Math.round(eval(data.responseText)) var RatMainCont = "" var RatRatio RatRatio = " التقييم :" + RatVal + "/5 " if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) setCookie(RayaArticleRate, "1", 365); } } لإرسال هذا الرابط لصديقك ،الرجاء تعبئة الحقول التالية : شكراً لقد تم ارسال النموذج بنجاح . متابعة - رجائي فتحي: حققت مباراة ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي والتي احتضنها استاد خليفة الدولي ليلة أول أمس نجاحا كبيرا على كافة الأصعدة لاسيما الصعيد الإعلامي بتواجد كوكبة من نجوم الصحافة العالمية برفقة الفريقين الكبيرين حيث إن الاهتمام قبل وبعد المباراة كان كبيرا بما يتناسب مع أهمية الفريقين وجماهيريتهما الكبيرة سواء في إسبانيا أو فرنسا. وجود فريقين بحجم ريال مدريد نادي القرن في أوروبا وواحد من أعظم أندية العالم وكذلك باريس سان جيرمان الفرنسي بطل الدوري الفرنسي وأحد القوى الكروية القادمة بسرعة الصاروخ في دائرة المنافسة بالبطولات الفرنسية المختلفة وكذلك دوري أبطال أوروبا في الدوحة للعب هذه المباراة في حد ذاته يمثل رسالة مهمة وجهت إلى أسرة كرة القدم الدولية على القدرات القطرية التنظيمية المتميزة لمختلف البطولات وفي شتى الظروف وفي أوقات قياسية. صحيح أن هذه المباراة ليست الأولى التي تحتضنها الدوحة منذ أن حصلت على شرف تنظيم مونديال 2022 في يوم 2 ديسمبر 2010 حيث نظمت العديد من المباريات القوية والمثيرة والقوية وكان في مقدمتها لقاء البرازيل والأرجنتين بين عملاقي أمريكا الجنوبية وكذلك لقاء إسبانيا مع أوروجواي بين بطلي أمريكا وأوروبا وكذلك إنجلتراوالبرازيل وفي كل هذه المناسبات كانت الرسالة القطرية لأسرة كرة القدم الدولية قوية جدا وتؤكد على القدرات والإمكانات العالية جدا لدولة قطر في احتضان كبرى المباريات الكروية قبل احتضان مونديال 2022 والذي سوف تحتضنه الدوحة بإذن الله. قيام قطر بتنظيم مثل هذه المباريات ليس بالشيء الجديد وحتى قبل أن تفوز بحق تنظيم مونديال 2022 ولكن في لقاء باريس سان جيرمان وريال مدريد مرت المواجهة بالعديد من المحطات المهمة التي من خلالها تم إرسال رسالة قوية للعالم بالقدرات القطرية التنظيمية العالية جدا والتي سوف تكون بمثابة النجاح في تنظيم مونديال 2022. التنظيم المتميز وبداية النجاح في هذه المباراة كان مع قبل انطلاقها حيث إن تنظيم المباراة ليس داخل الملعب فقط ولكن كان خارجه أيضا متميزا من حيث سرعة الوصول إلى المواقف سواء للجماهير أو كبار الشخصيات وكذلك الإعلاميين بما يؤكد على أن هذا الأمر لن يشكل أي عائق في المستقبل والجميع وصل إلى مقعده في الملعب في دقائق معدودة وهذا أمر يؤكد ويزيد من النجاح التنظيمي خارج الملعب. أما النجاح التنظيمي داخل الملعب كان له فصول أخرى حيث إن كل متابع للقاء وجد مقعده في زمن قياسي ولم يكن هناك أشخاص في غير الأماكن المخصصة لهم لذلك كل من تابع المباراة في اللقاء في الملعب وجد لوحة فنية جماهيرية رائعة في الملعب. رسالة إعلامية وقدمت المباراة من خلال هذا التنظيم الجيد والراقي رسالة خاصة إلى العالم بالقدرات القطرية العالية ونقل مراسلو الصحف ووكالات الأنباء المختلفة وكذلك شبكات التلفزيون من كافة أنحاء العالم هذا النجاح الكبير بملعب استاد خليفة لتكون رسالة قوية للعالم بما حققته هذه المباراة تنظيميا حيث أن كل شيء كان يسير وكأنك على موعد مع مباراة من المونديال وليست مباراة ودية بين فريقين من الفرق الكبيرة أوروبيا وذلك للاحترافية التنظيمية العالمية من قبل المسؤولين عن تنظيم المباراة. وبدون شك من أفضل المكاسب التي حققتها تلك المواجهة هي الرسالة الإعلامية الجيدة التي وصلت إلى مختلف دول العالم حيث إن الفريقين بهما لاعبون من مختلف جنسيات العالم والصحافة والإعلام في كل مكان متابع لهم وبكل مبارياتهم ولذلك كان هذا اللقاء حديث كل المتابعين لاسيما أن النتيجة التي انتهت عليها المباراة تمثل أول انتصار للفريق الملكي في عام 2014 وتلك تدخل في دائرة الأرقام للسنة الجديدة. تواجد النجوم وبدون شك تواجد النجوم الكبار من الفريقين في الملعب وفي مقدمتهم كريستيانو رونالدو نجم الريال وزلاتان إبراهيموفيتش نجم باريس سان جيرمان أعطى للمباراة بعدا آخر من حيث المتابعة العالمية لهؤلاء النجوم الكبار الذي يحرص الجمهور من مختلف دول العالم بمتابعتهم في أي مكان يتواجدون فيه والحضور الجماهيري الكبير الذي شهده استاد خليفة كان لرؤية النجمين الكبيرين وكذلك بقية نجوم الفريق وهذا أعطى للمباراة نجاحا إضافيا وكذلك اهتماما إعلاميا إضافيا لتحقق الهدف الرئيسي من التأكيد على أن الدوحة قادرة على تنظيم كبرى التظاهرات العالمية. الأمطار والمشجعين وخلال المباراة هطلت الأمطار بغزارة في ملعب استاد خليفة الدولي حيث بقيت الجماهير في أماكنها بالملعب رغم غزارة الأمطار وهذه تمثل رسالة مهمة جدا بأن عشاق كرة القدم يتواجدون في الملاعب ولا يفرق معهم الطقس الذي تقام فيه المباراة سواء كان الطقس باردا أو حارا وكذلك إذا كان هناك أمطار أم لا والشيء المؤكد أن عشاق كرة القدم في كل مكان في العالم يعشقون الساحرة المستديرة ويتابعونها في كل مكان تتواجد فيه وتحت أي ظروف كما حدث في تلك المباراة من الحضور الجماهيري الكبير والاستمرار في الملعب رغم غزارة الأمطار. الصعيد الفني أما المباراة على الصعيد الفني فكانت ممتعة في شوطيها لاسيما الشوط الأول الذي لعب فيه معشوق الجماهير كريستيانو رونالد وكذلك إبراهيموفيتش والاثنان خرجا في الشوط الثاني مع عدد من النجوم حيث أجريت العديد من التغيرات التي أثرت على جودة المباراة والإثارة من الناحية الفنية عكس لو استمرت المباراة بنفس النجوم أو كانت التغييرات وفقا للمباريات الرسمية التي تقتصر على ثلاثة لاعبين فقط ومع ذلك استمتع الجمهور الكبير الذي تابع اللقاء لاسيما أن الفريقين يضمان كوكبة من اللاعبين أصحاب المهارات العالية الذين يمكنهم أن يصنعوا الفارق في أي وقت من أوقات المباراة وفي نفس الوقت تقديم وجبة كروية متميزة للمتابعين من الجماهير. شكراً لك سيتم نشر التعليق بعد تدقيقه من قبل مسؤول النظام . "; } } document.getElementById("MostViewedContainer").innerHTML = MostViewed + ' '; } } }) } جريدة الراية القطرية