-//W3C//DTD XHTML 1.0 Transitional//EN" "http://www.w3.org/TR/xhtml1/DTD/xhtml1-transitional.dtd" جريدة الراية - الريان مهدد ب "سيناريو الهبوط إلى المجهول" ! /mob/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/7a31c5a5-74c9-49f9-863c-c9caa67caeec آخر تحديث: السبت 1/2/2014 م , الساعة 1:58 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة " if (RayaPersonalRating == 1) { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } else { if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) function InsertupdateRating(RateValue) { //debugger; var ResourseId = document.getElementById("ObjectId").value; var EntityId = document.getElementById("EntityId").value; var URL = "/Services/InsertUpdateArticleRating?EntityId=" + EntityId + "&ResourseId=" + ResourseId + "&Rate=" + RateValue; var RayaArticleRate = "ArticleRate" + ResourseId $.ajax({ type: "POST", url: URL, complete: function (data) { var RatVal = Math.round(eval(data.responseText)) var RatMainCont = "" var RatRatio RatRatio = " التقييم :" + RatVal + "/5 " if (RatVal " } for (i = RatVal + 1; i " } } else { for (i = 1; i " } } document.getElementById('DIVRating').innerHTML = RatRatio + RatMainCont } }) setCookie(RayaArticleRate, "1", 365); } } لإرسال هذا الرابط لصديقك ،الرجاء تعبئة الحقول التالية : شكراً لقد تم ارسال النموذج بنجاح . الدفاع في حالة يرثى لها والنادي لم يحرك ساكنا لتغيير المدافع الكوري متابعة – بلال قناوي: لا يدرك كثيرون وربما لا يعرف كثيرون من الجيل الجديد لنادي الريان المهدد بالهبوط مهدد ب "سيناريو الهبوط إلى المجهول" ! بنهاية الموسم الحالي وذلك كونه أصبح مهددا بالهبوط إلى دوري الدرجة الثانية، إن "الرهيب" هبط من قبل وأنه لو لا قدر الله وهبط هذا الموسم فإنها لن تكون المرة الأولى بل ستكون الثانية في تاريخ النادي العريق. ويعد الريان أحد أقطاب الكرة القطرية وأهل القمة الذين هبطوا إلى دوري الدرجة الثانية، حيث لم يسبق لأي ناد كبير من الكبار أمثال السد وقطر والغرافة والعربي الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية. العربي أحد الكبار قد نجا من الهبوط الموسم الماضي بمعجزة وبالمباراة الفاصلة التي حقق فيها الفوز على معيذر وبقي بدوري النجوم ولم يهبط. والمشكلة الكبيرة التي يواجهها الريان هذا الموسم أن اللائحة تعدلت وأصبح الهبوط مباشرة لفريقين من دوري النجوم بعد إلغاء المباراة الفاصلة. وهبوط الريان للمرة الأولى والأخيرة كان هبوطا مفاجئا وذلك خلال الموسم الكروي 1987 1988، وبعد موسم من فوزه بلقب الدوري العام 85 -86، ووسط دهشة المتابعين، والنقاد، وحسرة الجماهير الريانية واستيائها وحزنها على فريقها. وهبط نادي الريان إلى مصاف أندية الدرجة الثانية بعد موسم سيئ، وهذا المستوى كان نتيجة للأداء المتواضع الذي قدمه الريان في الموسم الذي سبقه 1986 1987 وكانت الخسارة أمام السد بهدف حسن جوهر هداف الزعيم والحكم الدولي السابق، هي المسمار الأخير في نعش الفريق ذلك الموسم الذي كان الأسوأ في تاريخه. أسوأ المواسم وإذا كان موسم 88 سيئا للريان فإن موسم 2014 هو الأسوأ في مسيرة الفريق في تاريخه حيث لم يصل به الأمر إلى التواجد في المركز قبل الأخير وإلى توقف انتصاراته بشكل غير معقول. فالفريق لم يحقق الفوز منذ 50 يوما في دوري نجوم قطر، وكان فوزه الأخير على الجيش 1-0 بالجولة الثانية عشرة التي جرت 10 ديسمبر الماضي، ومنذ انطلاق القسم الثاني وحتى الآن لم يحقق أي فوز في 4 مباريات حيث خسر مرتين وتعادل مرتين. ليت الأرقام المتواضعة التي لا تليق بالريان توقفت عند هذا الحد بل إنها امتدت إلى أرقام أخرى تتعلق بعدد الأهداف التي سجلها والتي هزت شباكه، حيث وصلت الأهداف التي هزت مرماه 30 هدفا في 17 مباراة، وسجل في المقابل 18 هدفا فقط. وتلقى الريان حتى الآن 9 خسائر أي حوالي نصف مبارياته ولم يحقق سوى 3 انتصارات في 17 مباراة وتعادل 5 مرات. من المؤكد أن هناك أسبابا أدت إلى تواضع وتراجع مستوى الريان الذي كان مرشحا مع بداية الموسم لأن يكون منافسا قويا على اللقب بعد أن أنهى الموسم الماضي بالفوز ببطولة كأس الأمير المفدى، وبدأ الموسم الجديد بالاحتفاظ ببطولة كأس الشيخ جاسم. لعل أهم الأسباب الفنية إخفاق الإدارة والجهاز الفني في الحصول على محترفين على أعلى مستوى خاصة في خط الدفاع الذي بات من أسوأ خطوط الدفاع في الدوري وأكثرها ضعفا. وأصرت الإدارة والجهاز الفني على استمرار الكوري الجنوبي تشو يونغ رغم تراجع مستواه وعدم قدرته على تحمل مسؤولية دفاع فريق كبير مثل الريان. وزاد الأمر سوءا بتعاقد إدارة النادي مع المحترف الأرجنتيني فورلين مقابل مبلغ مادي ضخم لمدة أربعة مواسم، وكانت الصفقة هي الأفشل بين صفقات النادي، حيث ثبت تواضع مستوى فورلين، كما أنه لم يشارك في الكثير من المباريات للإصابة ولاختلافه مع مدربه الأورجواني دييجو اجيري، وانتهى الامر بالاستغناء عنه والتعاقد مع محترفين آخرين هما الارجنتيني لوتشو والنيجيري ياكوبو، وهما محترفان ظهر للوهلة الاولى أنهما لا يصلحان للعب مع الريان. ولم تنجح الإدارة في جلب محترفين على أعلى مستوى مع انطلاق فترة الانتقالات الشتوية التي بدأت مطلع يناير 2014، وظلت صامتة أمام تراجع واختفاء وتواضع مستوى الثنائي البرازيلي تاباتا ونيلمار اللذين أصبح وجودهما مثل عدمه في الفريق، ومع اقتراب الانتقالات الشتوية من النهاية لم تجد إدارة الريان سوى انتقال نيلمار إلى الجيش واستمرار تاباتا حتى نهاية الموسم لتستمر المعاناة وليقترب الفريق تدريجيا من الهبوط خاصة بعد أن قرر الاتحاد وللمرة الأولى هذا الموسم هبوط الفريقين مباشرة دون الحاجة إلى مباراة فاصلة لصاحب المركز قبل الأخير مع وصيف الدرجة الثانية. أخطاء إدارية فادحة. بعيدا عن الجوانب الفنية هناك أخطاء إدارية فادحة ساهمت في ماسأة الريان واقترابه من الهبوط، وأبرز وأخطر هذه الأخطاء قرار الإدارة بإقالة المدرب السابق الاورجواني دييجو اجيري بعد الاسبوع الثالث من عمر الدوري وقبل اسبوع من التوقف وتعاقدت مع الاسباني خيمينز، فكان من الطبيعي ان يتعرض الفريق للمزيد من الخسائر والمزيد من النتائج والمستويات المتواضعة. ولم تحسن الادارة اختيار الوقت المناسب لاقالة المدرب السابق، خاصة وان الفريق كان على موعد بعد ايام قليلة من مباراته التالية والتي قاده فيها المدر ب الجديد والذي لم يكن بيده عمل أي شيء فعاد الريان للخسائر من جديد. يضاف الي هذا الخطأ القاتل، خطأ فادح ايضا تمثل في تغيير الجهاز الإداري وتعيين جهاز جديد أثناء الموسم، فكان القرار بمثابة انتحار كروي، لما له من آثار سلبية أثناء المباريات وأثناء المنافسات القوية في دوري النجوم الذي جاء مختلفا عن الموسم الماضي. وزاد الأمر سوءا بتعيين الادارة جهازا جديدا للكرة في النادي لا يملك ايضا الخبرة الكافية لادارة فريق كبير مثل الريان خلفه جمهور عريض لا يرضى سوى بالألقاب وسبق هذا الخطأ خطا قاتل اخر تمثل في عملية تجديد الصفوف حيث استغنت الادارة عن عدد من اللاعبين أصحاب الخبرة لاسيما فابيو ويونس علي، من أجل الاعتماد على اللاعبين الشباب. وإذا كانت عملية التجديد أمرا مطلوبا في كل الأوقات، إلا أن إدارة الريان والجهاز الفني تناسوا ضرورة توفر عناصر النجاح للتغيير والتجديد، خاصة وأنها يجب أن تتم تدريجيا وليس دفعة واحدة، وكان للتغيير دفعة واحدة اثره على الفريق وعلى العناصر الشبابية للريان والتي وان كانت تملك مؤهلات جيدة الا انها كانت بحاجة إلى اصحاب الخبرة والى من يساعدها على اكسابها الثقة وتثبيت اقدامها، وليس تحميلها المسؤولية مباشرة وسط معركة الصراع على الدوري ما أثر عليها نفسيا ومعنويا وايضا بدنيا حيث تعرض اكثر من لاعب صاعد للاصابات ولاجراء عمليات جراحية خاصة حمد العبيدي. معركة آسيا ربما ينجح الريان في نهاية الموسم من النجاة من الهبوط والبقاء بدوري النجوم ولو بمعجزة، لكن ماذا سيفعل الفريق في دوري أبطال آسيا الذي ينطلق بعد أيام وتحديدا 25 فبراير بلقاء الجزيرة الإماراتي بأبوظبي، وهل تتحمل الجماهير الريانية والجماهير القطرية تلقي الريان للخسائر منذ الخطوة الأولى. في المواسم الماضية كان الريان أحسن حالا في دوري النجوم وكان من بين فرق المربع الذهبي، ومع ذلك أخفق بشكل كبير في دوري أبطال آسيا ولم يستطع خلال المرات الأربعة السابقة وآخرها الموسم الماضي تخطى الدور الأول، فما بالنا اليوم والريان في أسوأ حالاته ويعاني كما لم يعان من قبل، وهل ستتحمل الكرة القطرية إخفاقه مرة أخرى ويتسبب في تقليص عدد الفرق القطرية المشاركة بدوري أبطال آسيا. فهل سينجح خلال الأيام القليلة المتبقية على انطلاق دوري أبطال في تصحيح أوضاعه والقيام بعملية إنقاذ تخرجه من أزمته ومن المأزق الذي يعيشه؟ شكراً لك سيتم نشر التعليق بعد تدقيقه من قبل مسؤول النظام . "; } } document.getElementById("MostViewedContainer").innerHTML = MostViewed + ' '; } } }) } جريدة الراية القطرية