وذكرت الصحيفة أن مكتب التحقيقات الفيدرالي( إف.بي.آي) يلاحق المتسللين. وأكد مكتب مولن أن الأدميرال مولن يتعاون مع التحقيق الالكتروني. ونقلت الصحيفة عن مسئولين مطلعين علي التحقيق إن المتسللين استهدفوا أجهزة كمبيوتر شخصية استخدمها مولن بينما كان يعمل في مقر الاكاديمية البحرية الأمريكية في أنابوليس بولاية ماريلاند بعد تقاعده عام.2011 وقال أحد المسئولين إن الأدلة تشير إلي الصين كنقطة انطلقت منها عملية التسلل, وأنه يبدو أن المتسللين تمكنوا من اختراق حساب بريد إليكتروني شخصي.