يحتفل موقع عدن الغد الإخباري اليوم الأثنين بمرور عامه الثاني على تدشينه في ال 10 من ديسمبر 2010 . وقد تمكن الموقع خلال العامان الماضيان من ان یكون المصدر الأول للأخبار العاجلة للأحداث التي تقع في جنوب الیمن . ویحتل الموقع المرتبة الأولى في قائمة المواقع الإخباریة التي تبث في جنوب الیمن والأخرى المھتمة بالشأن الجنوبي ، وتمكن من ان یكون الموقع الأكثر جذبا للزوار على مستوى محافظات جنوباليمن ، وذلك بحسب ما تفيد إحصائیة صادرة عن موقع "الیكسا"العالمي. وشهد "عدن الغد" في عامه الثاني نقله نوعية من عمله الإعلامي بإصدار صحيفة ورقية " أسبوعية " في الأول من يناير لهذا العام تمكنت من تحقيق نجاح كبير الأمر الذي دفع القائمين عليها إلى إصدار صحيفة ورقية "يومية " في ال 17 يونيو من هذا العام . ويستعد الموقع خلال الأيام القادمة بتدشين نسخة حديثة وتصميم جديد في شكله ، واطلاقه خدمة " عدن الغد " موبايل للأخبار العاجلة عبر الجوال للأشتراك بها في أي بلد بالعالم . وطوال العامان حاولت هيئة التحرير في "عدن الغد" أن تقدم عملاً إعلامياً يكون مخالفا للآخرين يحمل نكهة شعبية أهلية بسيطة يحس فيها القارئ ان هذه الوسيلة الإعلامية هي ألم الناس وإحساسهم وتطلعهم لحياة عادلة وكريمة. يحتفل موقع عدن الغد الإخباري اليوم الأثنين بمرور عامه الثاني على تدشينه في ال 10 من ديسمبر 2010 . وقد تمكن الموقع خلال العامان الماضيان من ان یكون المصدر الأول للأخبار العاجلة للأحداث التي تقع في الیمن . ویحتل الموقع المرتبة الأولى في قائمة المواقع الإخباریة التي تبث في جنوب الیمن والأخرى المھتمة بالشأن الجنوبي ، وتمكن من ان یكون الموقع الأكثر جذبا للزوار على مستوى محافظات جنوباليمن ، وذلك بحسب ما تفيد إحصائیة صادرة عن موقع "الیكسا"العالمي. وشهد "عدن الغد" في عامه الثاني نقله نوعية في عمله الإعلامي بإصدار صحيفة ورقية " أسبوعية " في الأول من يناير لهذا العام تمكنت من تحقيق نجاح كبير الأمر الذي دفع القائمين عليها إلى إصدار صحيفة ورقية "يومية " في ال 17 يونيو من هذا العام . ويستعد الموقع خلال الأيام القادمة بتدشين نسخة حديثة وتصميم جديد في شكله بمزايا متعددة ، واطلاقه خدمة " عدن الغد " موبايل للأخبار العاجلة عبر الجوال للأشتراك بها في أي بلد بالعالم . وطوال العامان حاولت هيئة التحرير في "عدن الغد" أن تقدم عملاً إعلامياً يكون مخالفا للآخرين يحمل نكهة شعبية أهلية بسيطة يحس فيها القارئ ان هذه الوسيلة الإعلامية هي ألم الناس وإحساسهم وتطلعهم لحياة عادلة وكريمة.